- شوبير يحتفل بزفاف ابنته هند فى ليلة من ألف ليلة
- زواج الناشط أحمد دومة بحضور أحمد حرارة وحفيد صلاح عبد الله
- السياسيون خذلوا عمرو واكد ولم يذهب لفيلمه سوى حرارة وجورج إسحاق
- ليلى عبد اللطيف خائفة على عمرو أديب والبرادعى
- أشهر منجمة فى بيروت : مصر تشهد اغتيال معارض كبير
- أحمد دومة فى القفص الذهبى بحضور أحمد حرارة
- فنانو مصر فى عزاء ابنة حسن حسنى
- أول حفيد لصلاح عبد الله بتوقيع نجوم ومسئولى الكرة فى مصر شوبير يحتفل بزفاف ابنته هند فى ليلة من ألف ليلة
احتفل الإعلامى والزميل معنا فى “الفجر” الكابتن أحمدشوبير بزفاف ابنته الكبرى هند التى تعمل معه كمخرجة بقناة مودرن سبورت على المهندس أحمد القاضى الذى يعمل فى مجال البترول فى ليلة شهدها ماريوت الزمالك تحولت لعرس كروى بحضور كوكبة من نجوم الكرة من أجيال مختلفة وبحضور الصحفيين والمعلقين الرياضيين ورجال الأعمال، حضر حسن حمدى ومحمود الخطيب وطاهر أبو زيد وحسام حسن وأحمد حسن وحسن شحاتة وشيكابالا وطه بصرى وشوقى غريب وحلمى طولان وجمال عبد الحميد ومصطفى عبده وزوجته وزوجة المرحوم ثابت البطل،وأسرة ربيع ياسين لأنه كان خارج مصر ومصطفى يونس وزوجته وعدد من المعلقين الرياضيين مثل سيف زاهر ومدحت شلبى وكامل اتحاد الكرة عن بكرة أبيه برئاسة جمال علام وحرب الدهشورى وبالطبع وزير الرياضة صديق والد العروس العامرى فاروق والإعلامى المهندس أسامة الشيخ وكريم حسن شحاتة وعزمى مجاهد وخالد لطيف وحسن المستكاوى وإبراهيم حجازى وعدد من الزملاء بصحافة رياضة مصر، أحيا الزفاف هشام عباس وحكيم وأوكا، العروس تحولت كمرميد قادمة من الأساطير وتميز فستانها بالبساطة والأناقة معاً صممه لها ياسمين يايا أما الماكياج محمد عبد الحميد أما فساتين الأسرة فتصميم محمد حسن والديكور لسارة الغمراوى شقيقة زوج سلمى أخت العروس والذى تميز بالرقى وأعجب الحاضرين، وبالترحاب الجم من والد العروس وزوجته التى تألقت بفستان موف راق، ألف مبروك لأبو هند وعقبال محمد ومصطفى، فأحمد شوبير واحد من علامات الرياضة فى مصر كأشهر حارس مرمى للنادى الأهلى ومنتخب مصر ، ثم أشهر مقدم برامج رياضية صنع طفرة فى تاريخ التقديم الرياضى بمصر، وربما كان أحد أسباب ظهور القنوات الرياضية وبتحليلاتها فى السبع سنوات الأخيرة، وشارك فى نجاح قنوات دريم فى بداية ظهورها وقنوات الحياة وفى نجاح برنامج البيت بيتك بالتليفزيون المصرى ، وصاحب التاريخ السياسى الطويل كممثل لأهالى بلدته تحت قبة البرلمان وملأ ولا يزال يملأ الساحة الرياضية بالأحداث فشاء أم أبى المختلفون فإن أحمد شوبير ظاهرة رياضية بكل المقاييس فى تاريخ الرياضة والميديا العربية ورمى الحجر فى المياهالراكدة وشارك فى نسج تاريخ هذا البلد فى آخر ثلاثة عقود، أول لاعب كرة يتجه للكتابة الصحفية فى ثمانينيات القرن الماضى وأول لاعب يقدم برنامجاً تليفزيونياً، الأول دائما إن شاء الله.
أشهر منجمة فى بيروت : مصر تشهد اغتيال معارض كبير
تسمرت أمام شاشة القاهرة والناس مساء الأثنين الماضى فى انتظار طلة السيدة ليلى عبد اللطيف المنجمة الأشهر الآن فى بيروت.. التى كتبت عنها قبلاً أنها صاحبة النبؤة الأشهر أن مبارك لن يكون فى الحكم قبل ثورة يناير.. وصاحبة نبؤة أن الرئيس الحالى على شفا الاغتيال، جلست وأعلم أن البرنامج مسجل معها، حاورها طونى خليفة.. بداية رفضت لقب المنجمة، وقالت إنها الملهمة حيث يأتيها الإلهام عندما ترى صورة الشخص، العجيب أن السيدة ليلى كانت تتحدث بحذر وحرص شديدين عن جماعة الإخوان المسلمين إزاى؟ أولاً هى صرحت قبلاً فى نبوءاتها الموجودة حالياً على اليوتيب أن الرئيس المصرى على شفا الاغتيال، تأدبت وقالت أراه ليس فى الحكم.. وأرى الجيش سيقوم بإنقلاب وسيمسك بزمام الأمور.. وأرى وجها آخر غير الرئيس مرسى، ولما سألها عن المرشد العام للإخوان قالت لا أستطيع قول شىء عنه ليه؟ لأنها لا تعرفه ولم تره من قبل، أيعقل يا سيدة ليلى أن لم تقع عيناك يوماً ما على وجه المرشد، أم أن مقولة الجبن سيد الأخلاق وصلت بيروت، ولماذا العنترية منذ عامين بالفضائيات .. و.. و.. الأغرب أنها أخذت تكرر وتعيد وتزيد أن ذلك إلهامها بدليل أنها أول من قالت مرسى على الكرسى عندما كانت المنافسة على أشدها بين الفريق شفيق وبين مرسى وبين عمرو موسى وعبد المنعم أبو الفتوح.. ترتيب الرئيس مرسى وقتها السادس، ورغم ذلك قلت والكلام لها مرسى على الكرسى.. وصدق كلامى، وعندما سألها أن حبها لشخص ما يمكن أن يجعلها تروج له بأشياء جيدة فى الإعلام.. فردت على العكس لا أفعلها والدليل حبى الشديد للرئيس السابق مبارك، ورغم ذلك قلت منذ عامين إن ملكه زائل، ورغم أن الفريق شفيق كان محسوباً على مبارك والنظام السابق قلت مرسى على الكرسى وليس شفيق.
طبعاً السيدة ليلى عبد اللطيف سودت الدنيا فى مصر خلال هذا العام.. فهناك شخصيات سياسية ستفارق الحياة ، وحددت اسم شخصية فى أول اسمها حرف “الياء” أما عمرو موسى فلن يصل لمنصب.. وزلزال سيخبط البحر المتوسط وسيصيب القاهرة والسلب والنهب فى كل مكان وسيحدث شىء خطير فى مصر يجعل النساء لا يخرجن من بيوتهن من بعد التاسعة مساء، وقالت خائفة على عمرو أديب وإبراهيم عيسى والبرادعى جداً ، ومش قلقة على باسم يوسف والمظاهرات ستملأ مصر كلها من شدة الجوع والفقر، وأرى مشهد الجيش المصرى منتشراً فى كل أرجاء ربوع مصر.. وأرى حرباً على الحدود المصرية وغزة وإسرائيل .. وأرى عودة للأمراض القديمة مثل الجرب والطاعون وظهور مرضى جديد أخطر من السرطان ينزل من المخ حتى النخاع الشوكى، وأرى مشهد الدماء فى كل مصر كثيراً كثيراً، وأرى رجال أعمال سيهجرون مصر ونهباً للبنوك، وأرى فنانة مصرية شابة مصيرها مثل مصير سوزان تميم وفنانة لبنانية فى مصر ستصاب بمرض الكانسر وسيؤدى لتعاطف الناس معها..
بصراحة يا سادة شعرت ، وأنا أشاهد الحلقة أن عايزة أجيب سكينة أضرب نفسى بيها أو أقوم أحدف نفسى من البلكونة أو أمسك سلك كهرباء وأخلص.. إيه كل السواد دا، ثم تقول دا ليس فى 2013.. ولكن أيضاً 2014 و2015 عامين غاية فى الصعوبة على مصر.. الشىء الوحيد المبهج إن بعد العامين سيعود ساويرس لمصر وسينجز وأن هشام طلعت لن يعدم وسيخرج من السجن .. ولكن يدارى حالة على صحته، وكررت كلامها أن جمال وعلاء سيخرجان من السجن، وهو ذات التنبؤ الذى قالته منذ شهرين بإحدى فضائيات لبنان، وأن الرئيس المصرى السابق ستقام له جنازة عسكرية مثل جنازة عمر سليمان، ولم تنس أن تقول إنها تنبأت إن عمر سليمان بالمستشفى وأنها جلست إلى ثلاثة رؤساء وملكين.. وكان أحد الملوك قد استشارها فى جراحة لابنته وآخر استشارها فى جراحة له يجريها أم لا، فقالت لو عملتها لن تتحسن وإن لم تجرها ستعيش أكثر من عشر سنوات.. وهو ما كان والكلام لها، لكن تعود وتؤكد أن هذا العام هو عام الاغتيالات وغلق صحف كاملة وحرق وغلق قنوات فضائية وبحسب قولها سيرى الناس النيران تخرج من المحطات، وقالت أخيراً من بين كلامها الأسود إن أحداً سيحرق مكاناً فيه رموز مصرية ولكن الحريق سيؤثر بالمكان وسينجو المتواجدون به.
يا ست ليلى لو كان دا أكل عيشك.. الرسول “ص” يقول “بشروا ولا تنفروا” وقال “لاعدوى ولا طيرة إنما يحب الله منكم الفال” لزوم العيشة إيه نروح نموت السنتين دول ونرجع تانى .. حرام عليكى يا شيخة.
أحمد دومة فى القفص الذهبى بحضور أحمد حرارة
كان هذا الأسبوع مليئاً بالمناسبات الحلوة لعدد من المعروفين، فقد احتفل الناشط السياسى أحمد دومة بحنته وعقد قرانه على زميلة صحفية بمشاركة عدد من الأصدقاء تقدمهم الناشط الأشهر أحمد حرارة وشاعرنا الجميل الصديق سيد حجاب، والكاتبة فتحية العسال، أحمد حرارة بشهامته يعد تقريباً الوحيد الذى شارك دومة كما شارك عمرو واكد هذا الأسبوع افتتاح فيلمه “الشتا اللى فات” ذلك الفيلم الذى حصد العديد من الجوائز بالمهرجانات، “واكد” وجه الدعوة لعدد من زملاء ميدان التحرير الذين شارك معهم فى ثورة يناير مثل حمدين صباحى وعمرو حمزاوى وإبراهيم عيسى وعلاء الأسوانى وبلال فضل وجيهان فاضل وباسم سمرة وبسمة وربما الأخيرة معها عذرها لأنها تعانى آلام الحمل الأول لها، ولم يحضر سوى جورج إسحاق وأحمد حرارة وبشير الديك وصلاح يوسف وخيرى بشارة.
يتعرض الفيلم لأحداث ثورة يناير وذلك فى إطار ثلاث قصص لشخصيات مختلفة ومتشابكة يجسد فيها وأكد دور مهندس برمجة على علاقة بفئات شبابية لها دور كبير فى الثورة موضحاً الأسباب التى أدت إلى تفشى الفساد طوال ثلاثين عاماً مضت بينما تجسد فرح يوسف دور مذيعة التليفزيون المصرى وهى ناشطة سياسية فى الماضى لكنها عملت بعد ذلك مع جهاز أمن الدولة السابق وهى نموذج أعرف منه عينات كثيرة لا تزال للآن تعمل بالتليفزيون، الفيلم تأليف وإخراج إبراهيم البطوط، وشارك عمرو واكد فى إنتاجه، وقد شارك الفيلم فى مهرجان جانات فينيسيا السينمائى والقاهرة ودبى وفى مهرجان الداخلة بالمغرب، ومهرجان بيروت ونال جائزة المسابقة العربية فقط من مهرجان القاهرة.
“واكد” يقول إننا نحتاج استعادة روح يناير التى افتقدناها وبعرض هذا الفيلم سيساعد على ذلك، وأصر واكد على ترجمة الفيلم وعرضه مصحوباً بالترجمة للإنجليزية حتى يتثنى للجاليات الأجنبية فى مصر مشاهدته، أنا شخصياً شاهدت زمان فيلم “جنينة الأسمال” لعمرو وامد وهند صبرى وباسم سمرة وكان رغم عرضه أيام النظام السابق كان صرخة ضد الفساد وفاز الفيلم بالعديد من الجوائز وبدون مشاهدة أعتقد أن “الشتا اللى فات” سيكون مليئاً بالجرأة وتتمة ل “جنينة الأسماك” فى الخلفية السياسية وليس فى تطور الأحداث لأبطاله.
فنانو مصر فى عزاء ابنة حسن حسنى
أما الفنان الجميل حسن حسنى فقد أصيب هذا الأسبوع فى ابنته التى وافتها المنية بعد صراع مع المرض منذ أشهر طويلة بسبب “الكانسر” الذى داهمها فجأة، وكان والدها أرسل التقارير الطبية لعدد من المستشفيات بألمانيا، وكان الرد أن الحالة متأخرة ولا جدوى من العلاج وشاء القدر أن يرسل ذلك التقرير فى يوم وفاتها بمستشفى المهندسين، خرجت جنازتها يوم الجمعة الماضى ذلك اليوم الذى شهد أحداثاً كثيرة وحضر الجنازة عدد من أصدقاء والدها مثل رشوان توفيق ومحمود عبد العزيز ورامز جلال وسامى مغاورى ومحمد أبو داود، وبسبب ذلك أوقف حسن حسنى كل نشاطاته الفنية منها فيلم “قلب الأسد” مع محمد رمضان وفيلم سعودى جديد، أما العزاء فقد حضره غالبية فنانى مصر بلا استثناء.
أول حفيد لصلاح عبد الله
ومن بين الأحداث اللطيفة هذا الأسبوع احتفال الفنان صلاح عبد الله بأول حفيد له من ابنته دينا التى تم زفافها منذ عامين فى عز أحداث ثورة يناير وأتذكر وقتها أن حظر التجول كان مفروضاً فى أول ليلة كان بها الزفاف، ولأن الزفاف كان بأحد فنادق وسط البلد فقد غاب بعض الفنانين المدعوين بينما أصر البعض الآخر على الذهاب والمبيت بالفندق وكان أبرزهم صديق والد العروس وقتها أحمد عز وغادة عادل وزوجها.
فجرك يا مصر …….
هالة سرحان
الأسبوع الماضى تحدثت وكتبت من بين ما كتبت عن اختزال أسماء من الفنانات من قبل تكريم الأمم المتحدة فى يوم المرأة العالمى بدبى، وكتبت أن هذا لا يقصد منه التقليل من اسم الكبيرة هالة سرحان.
والحقيقة سقط سهواً العدد الماضى تتمة هذا الصدد أنى توقفت حول تكريم بوسى شلبى من قبل الأمم المتحدة ، فلماذا قدمت لتكرم وأين هى من تلك الأسماء العظيمة فى إ‘لام مصر الخاص بنسائها والحقيقة أن الاسم الصواب الذى تم اختياره هو هالة سرحان فهى أول من صنع ضجيج فى الميديا بحق فى سماء السماوات المفتوحة الخاصة، وما أن كانت تحط برحالها فى قناة ما حتى تصنع نجاحها فجزء كبير من نجاح مجموعة art كان لهالة سرحان حتى إن الناس كانت تشترك فى عز ما كان الاشتراك نار جهنم من أجل عيون هالة التى كانت تقدم يا هلا والليلة والذى كان يرضى عنه ربه يظهر دقيقتين معها يتحول لنجم.
فهى صاحبة برامج التوك شوز الأولى فى العالم العربى منذ تسعينيات القرن الماضى صناعة تاريخ جديد لميلاد ميديا السماء الخاصة المربحة ليتهاتف رجال الأعمال على فتح القنوات وتفتح شهية أمراء الخليج للاسثمار فى الإعلام، ولما حدث ما حدث من خلاف شهير لها مع الشيخ صالح كامل وتركت art انطفأ نور القنوات وكأنها أخذت الخير معها وهى خارجة وبدأ ينفرط عقد القنوات واحدة تلو الأخرى، وحاولوا استنساخ هالة سرحان أخرى لكنها هى واحدة هالة سرحان لا عيون وسهر ولا صفا.
وذهبت لتنشىء قنوات دريم لتصبح دريم ملء السمع والبصر وما أن تترك هالة سرحان دريم حتى تتأثر بشدة وما أن تذهب لإنشاء وتأسيس روتانا حتى تصبح روتانا هى حديث العالم العربى، هالة سرحان تاريخ يا سادة ليس فقط فى التقديم والكاريزما والثقافة والشياكة والأناقة ولكن فى الإدارة، هالة سرحان التى نافست بشهرتها التى تخطت المحيط شهرة سيدة القصر سوزان مبارك ، هالة التى كانت صورتها تتصدر سماوات القاهرة فى تحد صارخ لآل مبارك، هالة التى دفعت ثمن كشفها للمستور وثمن كيد النسا فى زمن الفساد، ذهبت لاعنة ذلك الزمن الأغبر الذى حول الأقزام لأسياد، ومن تحالف ضدها لتعود بعد سنوات منتصرة بعد زوال حكم بأكمله كأنما لعنتها أصابتهم ودعوتها عند ظلمها لم تردها أبواب السماء.
دفعت هالة سرحان ثمن نجاحها وثمن جرأتها وحولت قنوات التليفزيون المصرى لفيديو ميكى وجعلت حتى البسطاء ينصرفون عنه حتى عندما كانوا يريدون تجديد دماء التليفزيون المصرى كانوا يفكرون فى هالة سرحان التى استضيفت يوم غرق العبارة السلام لتعلق على الحدث داخل ماسبيرو، ولأنها هالة سرحان وستظل هالة سرحان فهل يملك أحد تاريخها، ولكن معى حق عندما قلت إنه من الجائز تكريمها وأسماء أخرى أو مقارنتها بأحد، بالمناسبة لم أر هالة سرحان من حوالى “15” عاماً حتى لا يقولوا إن لى مصلحة فى كتابة هذه السطور سوى الدفاع عن تاريخ امرأة من ذهب فى زمن اختلط فيه الحابل بالنابل.
أصبحت الآن لا أثق فى بعض تلك التكريمات حتى وإن كانت صادرة من أكبر هيئة عالمية وهى الأمم المتحدة لأنها لا تعرف التاريخ ولا تقدر بحق وتعتمد على التحالفات والكوسة والقرع لما استوى قال للخيار يا لوبيا على رأى عادل إمام فى مدرسة المشاغبين، فلا يتشدق أحد ويقول إنه أول من قدم برنامج توك حقيقياً أو برنامج منوعات بجد، فهالة سرحان هى الأولى، أم إنهم يعتمدون على النسيان وشوية أقلام وأن الزمن يعطى وجهه لهم الآن وهم أمام الكاميرا مع شوية تربيطات على مصالح، على شلالية، غداً يعطيهم الزمن ظهره ويتغربل الحقيقى من الغش والتاريخ يقول كلمته والناس لا تنسى، وبالمناسبة لماذا لم تكرم الأمم المتحدة سيدة الشاشة فاتن حمامة أم أن باطنية نادية الجندى أهم أو حرملك بوسى غير تاريخ الدراما؟!
لعبة بازل
منذ شهر تم ضبط شحنة من قطر لسلسلة محلات الشاطر تم فتح كونتر وجدوا فيه بدل ضباط داخلية برتبهم ولم يفتح الأمر بعدها، من أسبوعين تم ضبط أقمشة تخص الداخلية والجيش مهربة عبر المعابر لغزة، ومنذ أسبوع تم ضبط أقمشة تخص الجيش والشرطة قادمة من ميناء الإسكندرية وهذا الأسبوع يعلن المتحدث العسكرى أنهم ضبطوا ثلاثة أطنان أقمشة زى جيش وأن أحد المتهمين من العباسية.
وموقع جريدة “الفجر” نشر مساء الجمعة الماضى أن بعض شهود العيان وجدوا مجموعة من شباب الإخوان فى زى أمن مركزى بالمقطم يوم الأحداث وأنا آسفة جداً عندى غباء وهذه لعبة بازل فهل يساعدنى أحد على ترتيبها؟!
شهيرة النجار