نهاية عصر فارس الأحلام التركى
قاطعوها .. شباب برامج النصب الغنائى وفن اصطياد أموال العرب
- تكرم أبلة فضيلة وليلى رستم وشوشة وبسيونى وآمال فهمى فى عيد الإعلاميين الذى نساه معالى الوزير
- بسمة وهبى بالصور : أدعو لى بضمير… والأب بطرس دانيال يزور توفيق صالح مع سمير سيف والفنانين
1- تكريم أبلة فضيلة وكمال فهمى وليلى رستم وشوشة
2- بسمة على فراش المرض : ادعو لى بضمير
3- زيارة الأب بطرس لتوفيق صالح بمنزله مع سمير سيف والفنانين
4- عمدة لندن فى ضيافة رجال أعمال مصر
بعد أحداث تقسيم ضد أردوغان
نهاية عصر فارس الأحلام التركى
كثيرا ما كنت اتمنى الحديث عن هبل المحطات الفضائية التى تتصارع لشراء وعرض المسلسلات التركية وبعض المطبلاتية فى بعض الصحف التى أصبحت تتصارع لنشر كواليس تلك المسلسل التركى فى مصر وكذلك الحياة الشخصية والعامة لأبطال تلك المسلسلات ليحولوهم بين عشية وضحاها إلى نجوم ولا نجوم هوليوود، ونسى الجميع أن تلك الأصوات التى نسمعها هى أصوات مدبلجة لفنانين سوريين ضربهم السلك بعد توقف الدراما السورية وأصوات أردنية ولبنانية، بل زاد من الأمر أن هناك محطات مصرية جرت لتصوير برامج خاصة مع نجوم تلك المسلسلات وحياتهم الخاصة ويفردون لتلك البرامج ساعات مشاهدة مهمة مثل الحياة بالتركى.
النموذج التركى مثل الفضة والأحجار الكريمة الآن التى تملأ محلاتنا كلها نموذج من إكسسوار نساء حريم السلطان والألوان المقلدة من نقوش الزمرد والمرجان، ونسى هؤلاء أن الفضة المصرية نقوشنا كانت درة التاج حتى جاء لنا هذا الطوفان لدرجة مرة حكى لى طليق الممثلة حنان ترك أنه بمحله فى أمريكا يعرض الفضة المصرية التى يتهافت عليها الأمريكان بشكل مذهل ويفضلون النقوش المصرية فيها عن كل النقوش بالعالم، ويطلب من مطلقته حنان ترك فى كل مرة تأتى له فيها لزيارة أولادها أن تحضر عدة كيلو جرامات من تلك الفضيات يبقى إحنا نجرى وراء التركى.
بل يزيد من الأمر أن نموذج فتى الأحلام للبنات الآن مهند الأصلع الذى أعلن المقربون منه أن شعره نزل ويزرع شعره، وكريم بتاع فاطمة اللى على رأى عزيز عثمان “لو خبى فى ودانه جوز أرانب لم يبانوا” لكن نقول إيه بأيدينا نقضى على الدراما والفن المصرى الذى كان وسيظل نجومه هم قادة الفن بالعالم العربى اللى عادل إمام مسرحياته وأفلامه محفوظة عن ظهر قلب عندهم وأغانى أم كلثوم وعبد الحليم فى كل مقهى هناك وأغانى عمرو دياب هى القاسم المشترك فى أفراحهم.
مسلسلات الأتراك المملة التافهة التى صدرت الموضة التركى فى الملابس واكسسوار البيوت وكافة شىء لنا بمصر والعالم العربى الآن ربما ستختفى بعد الثورة العارمة فى ميدان تقسيم زى ميدان تحريرنا كدا ضد أردوغان نموذج الإخوان عندهم وحزب العدالة والتنمية التركى، وكما راحت الدراما السورية لحال سبيلها قبل ذلك مع الاجتياح السورى منذ عامين ثلاثة الآن واختفت من الفضائيات المصرية، الآن سنقول وداعاً للدراما التركية ونعود لأصلنا، وبدل المولات التركية التى تملأ مصر بكل المنتجات الاستهلاكية من الملابس حتى الحلل والبخور التركى سنقول لهم وداعاً، إلى لا لقاء يا سادة.
لقد وصل الأمر إلى اجتياح الملابس التركى لمصر منذ أعوام على استيحاء ثم أصبحت هى سيدة الموقف، لدرجة أن تغلق مصانع نسيج بكاملها فى مصر ويشرد العاملون بل لم يكتف الأتراك بذلك بل جاءوا لمصر كعمال وموظفين وتجار كمان يعنى فاضل تكة ونسيب لهم البلد تقول احتلال عثمانى تانى بل إن المسئولين عن التجارة المصرية رأساً حتى أعضاء مجالس إدارتها يستوردون كافة شىء ويملئون ويغرقون به الأسواق المصرية مكرونة وزيت وخضار حتى الملبن والملح، وبنصف ثمن المصرى ناهيك عن تقليد الماركات العالمية فى الملابس وتجد شعاراً مرفوعاً أحسن من الاستيراد من الصين ومشاهدة الدراما الأمريكانى دول كفرة على الأقل الأتراك مسلمين وأصول عربية مثلنا آل يعنى التدين مقطع بعضه وهل لو فيه دين وعقل تخرب بلدنا باحتلال اقتصادى تركى يا الله آهلا بالثورة التركى ربنا ينتعها بالسلامة.
فجرك يا مصر…
قاطعوها .. شباب برامج النصب الغنائى وفن اصطياد أموال العرب
الأسبوع الماضى كتبت عن راغب علامة وعن بوتيكات المتاجرة بأحلام الشباب تحت بند برامج اكتشاف المواهب، أبدأ بالرد على الرسائل التى وصلتنى غالبيتها من نساء، أن راغب لو عمره حتى مائة سنة سيظل بريقه ورونقه وإحساسه، وأن سفير الإحساس سيظل صوته يلمع ويغرد مثل صوت عبد الوهاب الذى غنى قبل وفاته من غير ليه وكسرت الدنيا وهو ذو الثمانين أو التسعين من العمر وأود الرد أنه مقارنة بين مجدد ومطور الموسيقى العربية محمد عبد الوهاب ذى الصوت واللحن وراغب علامة صعب صحيح راغب غير فى شكل الأغنية اللبنانية على المسرح بس إزاى؟
أقول لكم راغب عندما دخل برنامج اكتشاف المواهب استوديو الفن كان ينافس فى مجال الأغنية الشعبية وكان أمام عينيه المصرى الرائع أحمد عدوية، وفاز بالمركز عن الأغنية الشعبية ، وربما لا يعرف الكثيرون ذلك لأنه تاريخ من أوائل الثمانينيات فبدأ راغب يقلد حركات عدوية فى الحفلات الخارجية ونجح بطبيعة الحال أخذ فنانو لبنان يقلدون طريقة راغب حتى صار الذى نراه الآن على المسرح تصفيقاً وياللا وحاجات من هذا الشكل يبقى راغب ولا عبد الوهاب؟!!
ثانياً عندما تحدثت عن السن أننى أشك فى عمر راغب نظراً لملامحة التى تعطى أكبر من السن رغم الاهتمام الطبى والرياضى بشكله فعندما قامت الحرب الأهلية فى لبنان لمدة “18” عاما بدأت فى 1972، وحتى أواخر الثمانينيات احترق كثير من الملفات والسجل المدنى فتبارى الكثيرون بالبلدى كده يسننوا أنفسهم ويذهبوا بما يسمى عندنا فى مصر شيخ الحارة، وإن كان غالبية تلك الأوراق محفوظة على مايكروفيلم فى لبنان، لكن كانت الصحف الفنية زمان تتحدث أن العض من الفنانين والفنانات كانوا يغيرون سنوات عمرهم، ورغم أن كل هذا ليس مجالاً للحديث فعمر راغب خمسين، ستين سبعين ، إحنا مش هنناسبه، يحسب له أنه خرج من دائرة الفقر المقدع بكفاحه ووقف لجوار إخوته وبنى مدرسة ضخمة هم من يقومون بإدارتها كنوع من البيزنس منذ سنوات طويلة ويستطيع كفنان بعلاقاته مع رجال المال والثروة بالوطن العربى الاستثمار حتى وصل الأمر فى الأسابيع الماضية أن يتردد اسمه كمرشح لوزارة السياحة فى بلاده.
قالها راغب: ظروف بلدك فى سوريا يا عبد الكريم
أعود وأقول أنى الأسبوع الماضى أكدت أن برامج المسابقات الغنائية هى سبوبة وتدخل فيها المصالح السياسية والاقتصادية بالمقام الأول وها هو راغب علامة يعلن على الملأ فى آخر حلقة من برنامج آراب أيدل عند خروج المتسابق السورى “عبد الكريم” أنه رغم صوته الرائع ..و.. و.. إلا أنه نظراً للظروف التى تمر بها بلاده سوريا فإن التصويت ضعيف ولم ينصف، طبعاً لأنه توجد متسابقة أخرى سورية هى فرح يوسف فهم يريدون أن يكون من كل بلد واحد تجتمع التصويتات له وإلا كان من الأولى طالما التصويت ضعيف من سوريا نظراً لظروفها السياسية أن تخرج السورية فرح أيضاً، لكن هى لعبة سخيفة مكشوفة أتذكر منذ أعوام كان برنامج ستار أكاديمى كل عام يعطى كل عام لشاب من دولة مختلفة ما عدا سوريا وكان يتم خروج المتسابقين السوريين فى آخر الحلقات لاستنزاف أموالهم بالتصويت لكن كان من الصعب إعطاء الجائزة لسورى نظراً للعلاقات اللبنانية السورية السيئة وإتهام بشار الأسد بقتل رفيق الحريرى وحزب الله.
وجاء منذ خمسة أعوام تقريباً أن عادت العلاقات السورية اللبنانية ، وكان عاماً تاريخياً فى ذات السنة كان برنامج ستار أكاديمى يقدم وقبل من كل الجنسيات منذ أول حلقة الجميع ممن يتابعون وأنا منهم أكدنا أنها ستذهب لواحد سورى عشان العلاقات التى عادت بين البلدين وفعلاً فاز به سورى الجنسية، لماذا أحكى هذا حتى أقول أن المسخرة ولا مواخذة “…. ” المكشوفة من المسئولين عن برنامج آراب أيدل بإخراج المتسابق المصرى أحمد جمال فى دائرة الخطر لقلة التصويت فى الحلقة الأخيرة، رغم أنه بإجماع الجميع أفضل صوت وبشهادة الست نانسى اللى له قلب يصوت لجمال واللى ما يصوتش له يذهب لطبيب لأنه أكيد مريض “دى أقل شهادة عنه” المهم الولد بدأوا يمهدوا لخروجه من المسابقة مثلما مهدوا عدة مرات بإخراج السورى عبد الكريم حمدان ليه يا سادة لأنه العام الماضى أخذتها فتاة مصرية فصعب يعطونها هذا العام لمصرى آخر إما أن تذهب للفلسطينى عساف الذى على وجهه كل علامات الاستغلال ولأن الأخوة الفلسطينين رغم ظروفهم لكن ما شاء الله فلوس التصويت بالهبل وهم موجودون فى كل دول العالم ، كما تعلم أو أن تذهب للمغربية سلمى رشيد.
وكما قلت العدد الماضى فلوس المغاربة التى أنجحت متسابق “ذى فويس” و “أخص فاكتور” قادرة على التدخل وشرائها للمغربية ، يعنى فى النهاية لعبة من مسئولى البرنامج واستخدام هؤلاء الشباب فئران أو قل قطعة جبن لصيد الفئران بالمصيدة والمستفيد الوحيد هم أصحاب وموظفو المحطة الذين استغلوا بعض السادة الزملاء ودعوهم منذ أسبوعين لحضور البرنامج وزيارة على ما قسم لبيروت وعاد الجميع يكتب عن البرنامج وحاجة ببلاش كده أوفر من عمل دعاية للبرنامج بملايين ومئات الألوف فى الصحف وفى الشوارع مثلما كان برنامج “أكس فاكتور” يفعل الأيام الماضية وفلوس الطائرة والفندق للفرد أوفر بكثير ولأنه خلصت حاجتى من جارتى خلاص تطلع المتسابق المصرى فى الدائرة واللى بعده ، “…..” مكشوفة يا سادة.
ثانيا: المستفيد الثانى هم السادة أعضاء لجنة التحكيم فلوس ودعاية مجانية لهم وشهرة الكثير حتى إن الموزع الموسيقى الشاب الذى لم يكن يعرف وجهه أحد حسن الشافعى أصبح ولا نجوم السينما والبنات هتقطع نفسها عليه ، فيه أحسن من كده إيه والأخت أحلام بتعمل فى وجهها وتنفق على شعرها ولبسها وملامحها الملايين لتغيير الشكل القديم اللى كان يخوف العيال، وترى كلمات النفاق من الشباب الغلبان لهم ومن المطربين الذي يحييون الحلقات زى الأخ العراقى ماجد المهندس الذى قال لنانسى أن تجربتها لن ينساها التاريخ الموسيقى هأ وهأ ومليون “……” .
يا أخى نانسى اشتهرت بالحظ لما عملت أخاصمك آه وحسبما ذكر لى فى البداية متعهد حفلاتها أنها كانت محظوظة لدرجة لم ولن تتكرر لغيرها إن قناة دريم كانت فاتحة جديد ولا يوجد عندها “ماتيريال” وكانت هذه الأغنية مع بعض المواد القليلة الموجودة فكانت تذاع فى اليوم أكثر من 25 مرة لمدة عام تقريباً فالبنت ضربت معاها من يومها يا أخ ماجد وفى الختام أدعو كل الشباب والمجتمع المصرى ألا يستخدموا هواتفهم فى رسالة لدعم المصرى أحمد جمال لأنهم سيخرجونه وأنتم بذلك تزيدون أموال أصحاب المحطة والسادة المحكمين وفروا فلوسكم ولا تصدقوا الكلام المعسول إن الأولاد أصبحوا نجوماً ، فأين لو الكلام صادق شباب “ذى فويس” هل سمعتم عن أحد منهم وأين شباب الثمانية مواسم لاستار أكاديمى إنهم نصابون ويلعبون بالنتائج وبأحلام المراهقات والمراهقين أرجوكم وفروا فلوسكم وقاطعوها لوجه الله إنها صناعة لبنانية نسخ متطورة من استوديو الفن أحدثكم عنه العدد القادم بإذن الله.
1- تكريم أبلة فضيلة وكمال فهمى وليلى رستم وشوشة
أسبوع ملىء بالأحداث الاجتماعية الكثيرة أبدؤها بالتكريم الذى تم لرموز الإذاعة والتليفزيون المصرى بمناسبتين الأولى عيد الإعلام المصرى الذى يتم كل عام من نهاية شهر مايو، وبدأ الاحتفال به منذ 1984 لاستعادة ذكريات الحياة الإعلامية فى مصر وافتتاح مشروعات جديدة، وفى ذات الوقت تواكب مع العيد الأول لنقابة الإعلاميين التى دشنت العام الماضى، ولأن وزير الإعلام المصرى فى واد والإعلاميين فى واد، لم يتم الاحتفال به من قبله ولا من قبل الدولة التى كانت تكرم رموزنا فقد أقام نقيب الإعلاميين هانى عمارة حفلاً فى فندق “بيرميزا” بالدقى وكرم أستاذتنا آمال فهمى صاحبة البرنامج الأشهر فى تاريخ الإذاعة العربية وليس المصرية “ع الناصية” الذى من شدة شهرته وتأثيره وكان برنامج توك شوز مصغر بالإذاعة استعان بعبد الحليم حافظ ليسوق به أحداث فيلم “حكاية حب” مع مريم فخر الدين، كذلك كرم الحفل الأستاذة فضيلة توفيق الشهيرة بأبلة فضيلة.
لماذا أتحدث وأكتب عن هاتين الكبيرتين هكذا لأننا مع الأسف نعيش زمن الجحود وذاكرة السمكة التى أصبحت عاداتنا واختلط الحابل بالنابل وأصبح أى عيل يطلع ولو حتى ضيف فى برنامج تليفزيونى يطلق على نفسه إعلامى وإيه وإيه، فإذا كان هؤلاء هكذا يروحوا فين بجوار هذه الأسماء، كذلك تم تكريم الكبيرة ليلى رستم وسمير صبرى بحكم أنه كان يقدم برنامجاً بإذاعة الشرق الأوسط وبدأ حياته مذيعاً بها قبل اتجاهه للتمثيل وتقديمه كذلك للنادى الدولى وهذا المساء بالتليفزيون المصرى حتى سنوات قليلة مضت، كذلك أمين بسيونى ورئيس الأذاعة الأسبق الشاعر الكبير فاروق شوشه وسامية صادق رئيس التليفزيون الأسبق والتى معظم الأفلام التسجيلية فى مكتبة التليفزيون مسجلة بصوتها، وعزة جنيدى نائب رئيس الإذاعة، حضر الاحتفالية الأنبا مكسيموس نائباً عن البابا والأب بطرس دانيال مدير المركز الكاثوليكى المصرى وعبد المنعم سعيد محافظ السويس الأسبق.
2- بسمة على فراش المرض : ادعو لى بضمير
وبالحديث عن المرض شفى الله المذيعة بسمة وهبى التى عادت حالتها الصحية تسوء من جديد فى لندن حسبما كتبت هذا الأسبوع على حسابها الشخصى وأنها تطلب الدعاء من الأصحاب بالشفاء قائلة : يبدو أنكم لا تدعون بضمير لى، أرجوكم ركزوا فى الدعاء لى وأرفقت ذلك بصورة لها على السرير داخل المستشفى وبجوارها زوجها ، وهى خطوة جريئة منها أن تضع صورتها بهذا الشكل وفى هذه الحالة الصحية السيئة والابتسامة تعلو شفاهها، رغم أنها كانت حريصة على تصدير صورتها وهى فى أبهى أناقة، شفاها الله وشفى كل مريض.
3– زيارة الأب بطرس لتوفيق صالح بمنزله مع سمير سيف والفنانين
وبمناسبة الأب بطرس دانيال فقد قام فى لفتة إنسانية جديدة كعادته الأسبوع الماضى بزيارة المخرج الكبير توفيق صالح بمنزله نظراً لحالته الصحية التى يمر بها ورافقه فى الزيارة المخرج سمير سيف والفنانة رجاء حسين وفاروق الرشيدى وسيف عبدالرحمن، هذه لفتات إنسانية راقية.
4- عمدة لندن فى ضيافة رجال أعمال مصر
أقامت الجمعية المصرية البريطانية لرجال الأعمال برئاسة المحاسب حازم حسن حفل تكريم على شرف اللورد آلدرمن جيفو رد عمدة لندن الذى زار مصر والتقى المسئولين عن الاستثمار وزار مقر البورصة المصرية على رأس وفد بريطانى استعرضوا فيه تجربة التعاون بين سوق المال الإنجليزى وأسواق المال الأخرى لجذب شركات جديدة للقيد، شهد الحفل السيد جيمى وايت السفير البريطانى بمصر وعدد من رجال الأعمال المصريين مثل خالد نصير وحسين الجمال ورضا الفرنساوى ولولا زقلمة ومصطفى والى، غالبية الأحاديث كانت عن أن معظم الدول المانحة والمؤسسات الدولية ينتظرون بشغف مفاوضات صندوق النقد الولى مع مصر وما ستسفر عنه فى ظل المتغيرات السياسية والاقتصادية على أرض الواقع، لإتمام تدفق الأموال لمصر فى حال أخذت مصر القرض، وعلينا وعليكم خير إن شاء الله قابلونى.
شهيرة النجار