• هل تزوجت ملكة جمال مصر السابقة من يوسف منصور أم مجرد شائعة؟!
• أنغام تغنى “هوا المصايف” فى رطوبة وهواء مكتبة إسكندرية
• بأمر الحب وليس بأمر الشعب .. حديث مارينا
• وائل جسار يشعل جولف مارينا .. والراقصة شبيهة سعاد حسنى تتصور سلفى
• لطيفة فى CLUB M ترقص على المناضد وتبدع “لما عرفت إن فيه رجال أعمال ومنتجين”
• سيدة من سكان مارينا تطلق حملة “معاً مع السيسى”
• هل تزوجت ملكة جمال مصر السابقة من يوسف منصور أم مجرد شائعة؟!
عقدت قرانها يوم الجمعة وأقامت مراسم الزواج يوم الأحد الماضى ، وكاد أن يمر خبر زفافها مرور الكرام كأى فتاة مصرية تتزوج.
لكن لأن تلك الفتاة التى تزوجت كانت تحمل يوماً لقب ميس إيجيبت ولأن الذى تزوجته دبلوماسى وليس أى دبلوماسى بل تركى قائم بأعمال السفارة التركية فى مصر ولأن العلاقة بين مصر وتركيا متوترة بوصول الوقاحة التركية لحد اصتضافة عناصر المحظورة وفتح قنوات هناك لمهاجمة النظام المصرى وزعزعة أمن بلادنا.
ووصلت أيضاً الوقاحة التركية برئيس وزرائها ألا يعترف بالنظام المصرى الحالى، إذن فالأمر مختلف فى هذا الزفاف العروس ربما لا يعرفها ولا يتذكرها غالبية المصريين ، حيث كانت موديل إعلانات فى تسعينيات القرن الماضى ودخلت فى مسابقة ملكة جمال مصر والتى كان حظها أنها عادت بعد توقف دام أعواماً طويلة ولم يكن وقتها فقد تقدم أحد للمسابقة ففازت وحاولت جاهدة أن تدخل عالم التمثيل.
وبعد فترة تبناها الممثل السابق يوسف منصور وترددت شائعات عن قصة حب تجمعهمت وزادت الشائعات وقتها من أن زواجاً عرفيا تم أو سيتم زواج، وزاد من ذلك إنتاج يوسف منصور لملكة الجمال السابقة إنجى عبد الله فيلمها اليتيم “العملية بدر” وانتظر كثيرون إعلان موعد تتويج قصة الحب كما تردد ولم يحدث فتبين أنها شائعة خاصة مع كثرة الشائعات التى كانت تحيط بيوسف منصور فى ذلك الوقت وارتباطه بنجمة استعراض كبيرة والمشاركة معاً فى أعمال ولم تتوج قصة الحب بالزواج نتيجة عنف ربما من منصور، وبسبب فنانة أخرى أيضاً.
ولم تترك إنجى عبد الله بصمة فى تاريخ التمثيل اللهم ظهورها فى عدة أدوار ثانوية فى بعض المسلسلات زمان وعندما كانت تظهر كان يتم تقديمها على أنها ملكة جمال مصر السابقة ودمتم.
المهم الميديا المصرية الآن مجدداً بشأن إنجى عبد الله ويعيدون ويرددون وأعتقد أن الأمر يخص الفتاة فهى جمعتها قصة حب مع رجل لا يهمها جنسيته ولا هويته ولكنه بحمل جنسية دولة تعادى نظام بلادها نحن لا نلومها لأنها تزوجته لأنها لم تكن تلعب فى يوم من الأيام دوراً سياسياً بارزاً وبالتالى يؤخذ عليها أمر ارتباطها إنما هى فى نهاية القصة مواطنة مصرية عادية لم تترك آثراً فى الحياة الفنية وتحاول تعويض ذلك الآن.
وربما أمر هذا الزواج سيعيدها للأضواء من جديد وبقوة خاصة أنها تزوجت من دبلوماسى وفى قلب السفارة التركية على نيل الزمالك وزفافها لم يحضره من أهل الفن سوى اثنين ليستا نجمات صف أول ولا حتى ثان يحصلن على أدوار ثانوية وبالعافية وهذا يوضح مدى علاقتها وقوتها فى الوسط الفنى أو ربما قد دعت الفتاة أصدقائها من أهل الفن واعتذر من اعتذر لأن الزفاف فى قلب السفارة التركية والعريس قائم بأعمال سفارة بلاده.
إذن الأمر محرج لهم ولا يريدون إقحام أسمائهم فى دعاية تأتى بالسلب عليهم ويحسبون على جانب غير مفضل أو أن الذين دعتهم الآن بمارينا خاصة أن الزفاف فى عز أغسطس وربما هذا أغلب الظن، البنت ذاتها لا تجد أن الأمر به شيئاً مهيناً فشقيقتها متزوجة من رجل تركى منذ سنوات طويلة ويعيشون فى سعادة.
وأنا شخصياً لا أرى مشكلة فى فتاة مصرية تتزوج من رجل تركى هذا هو التصنيف الصحيح أما أن يكون له شأن سياسى داخل بلاده المعادية لمصر أو أن الفتاة كانت تحمل لقباً اجتماعياً يوماً ما أعتقد الأمر أيضاً بسيط وبالرفاء والبنين.
• أنغام تغنى “هوا المصايف” فى رطوبة وهواء مكتبة إسكندرية
أبدعت أنغام فى حفل افتتاح مكتبة الإسكندرية للموسم الصيفى الثالث عشر، وهو الحفل الذى تم عمل دعاية كبيرة له وأقيم الخميس الماضى على المسرح المكشوف وفى عز الحر.
ارتدت بنطلوناً وبلوزة سوداء لتغنى هوا المصايف بتاع زمان أوى، الرطوبة والحر جعل من يشاهد أنغام وهى تغنى يشعر أنها “بتسيح” تذاكر المكتبة رغم أنها ينبغى أن تكون متاحة للجميع لكن مرتفعة السعر نوعاً ما .. فالجالسون مائة جنيه والواقفين 75 جنيها وغالباً الجالس لا يجد مكاناً لكرسيه وعندما يشكوا يطيبوا خاطره بكلمتين ويتساوى مع الواقف وحدث هذا فى حفلات من الأعوام السابقة كثيراً.
وينتظر الجمهور حفل المكتبة الذى تنظمه يوم 17 أغسطس القادم لهانى شاكر فى ذات المكان الذى غنت فيه أنغام ليكون الحفل الأول لشاكر وهو حاملاً للقب نقيب الموسيقيين، بالمناسبة أنغام كانت من كبار مؤيدى هانى شاكر فى انتخاباته الأخيرة، وقد نشرت على صفحتها صورة تجمعها بهانى شاكر فور إعلان النتيجة بالتأييد.
• بأمر الحب وليس بأمر الشعب .. حديث مارينا
القى بنفسه من أعلى كوبرى مارينا أمام يخت والدة حبيبته للزواج فتوافق العروس بإلقاء نفسها معه فى البحر ويلبسها خاتم الخطوبة فى البحر.
الأم جيهان مديح معروفة للشأن الاجتماعى والسياسى كانت صاحبة فكرة وتدشين “بأمر الشعب” لمبايعة السيسى رئيساً لمصر، وتردد اسمها عدة مرات لتكون محافظة أو وزيرة لكن لم يحدث النصيب، والقصة تبدأ عندما كانت ده جيهان مع بناتها من زوجها الأول تاجر الأخشاب الشهير بدمياط مسقط رأسها وائل المبشر، وهو صاحب فنادق وعقارات ، ومعها زوجها الحالى محمود فريد راكبين يختهم إذ بشاب يلقى بنفسه من أعلى كوبرى مارينا أمام اليخت ومن خلفه عدد من أصحابه ويعترض اليخت موجها كلامه لجيهان والدة “مى” يا طنط أنا بحب مى ممكن توافقى تجوزيهالى، لم تتمالك الأم وزوجها أنفسهما من الضحك ومن الموقف الغريب أيضاً فنظرت لابنتها تسألها إيه رأيك يا “مى” فكان رد “مى” أن قفزت من اليخت إلى المياه بجوار الشاب يعنى موافقة، يقوم الولد يطلع علبة من ملابسه بها خاتم الماس يلبسه لها لتزغرد الفتيات اللاتى رافقن الشاب الذى أصبح بعد ثوان عرس مارينا كلها.
ليتم قراءة الفاتحة على اليخت وفى قلب المياه، تقول جيهان “أنا تفاجأت والموقف جديد ويبدو أن مى كانت على علم بالأمر وأنا آخر من يعلم وقد وافقت لأنى عارفة ال فهو قد رآها مع ابن خالتها من المنصورة وصديق له ووقع كيوبيد لها من أول يوم، والده تاجر سيارات كبير بالمنصورة والعريس اسمه حسن، أما مى فهى فى سنة أولى هندسة أكاديمية عربية وقد قررنا نعمل الخطوبة نهاية الصيف”.. مليون مبروك.
• وائل جسار يشعل جولف مارينا .. والراقصة شبيهة سعاد حسنى تتصور سلفى
أما وائل جسار فقد اشعل بورتو جولف مارينا بالمعجبين والزاحفين على المكان لحضور حفله الذى أقيم هذا الأسبوع فاضطرت إدارة المكان للاستعانة بالشرطة للإشراف على تأمين الحفل، كان متواجداً عدد كبير من أهل الفن بالحفل وتلاحظ وجود الراقصة السابقة التى تشبه سعاد حسنى وأدت دورها فى مسلسل السندريللا زمان سهير رجب برفقة أسرتها.
أما ” vip club” أمام مارينا “7” بالساحل فقد وقع اختيارهم على إيهاب توفيق لإحياء حفل الصيف الذى كان ملياً بالفنانين وأهل مارينا، والغريب أن إيهاب الذى مر على ظهوره أكثر من ثلاثين عاماً يعنى ربع قرن وخمس فى عين العدو لم يتأثر صوته بالزمن ولا حتى ملامحه حتى إنه ظهر بلوك شبابى “سكسوكة” فى ذقنه لزوم الروشنة تذكاراً تماماً بلوك عمرو دياب القديم فى تملى معاك وتخلى عن اللبس الفورمال وارتدى تيشرت أورنج وغنى أإانيه القديمة منذ الثمانينيات والأغانى الجديدة، ويعد هذا الحفل الثانى لإيهاب فى خط إسكندرية بعد الحفل الذى أحياه فى العيد فى فندق تيوليب كذلك كان لمحمد نور عضو فريق واما حفل فى الوايت بيتش.
• لطيفة فى CLUB M ترقص على المناضد وتبدع “لما عرفت إن فيه رجال أعمال ومنتجين”
ويبدو أن موضة الصيف فى الساحل الشمالى هذا الموسم مطربو الثمانينيات وأنت طالع من كل الأعمار والجنسيات فمن إيهاب توفيق لراغب علامة إلى هيفاء إلى وائل جسار لأنغام لعمرو دياب لهانى شاكر ليكون نصيب لطيفة حفلاً هذا الصيف بعد غيبة طويلة عن سوق الحفلات الشبابية لزمن طويل على شاطىء “مراسى” CLUB M ولما وجدت لطيفة وجود عدد من الشخصيات المعروفة لعلعت وقوم طلعت على المناضد ترقص وتغنى ولا بنت العشرين وتلتقط الصور معهم سواء منتجين أو مذيعين أو فنانين مثل عمرو سعد والمنتجان طارق جناينى وهشام عبد الخالق.
وغنت أغانيها القديمة وأخرى من الألبوم الجديد، وظهرت بلوك جديد أكل من عمرها يجى “30” سنة ورقصت بالتساوى مثلما غنت بالحفل مع أنها زمان كانت تغنى أكثر.
• سيدة من سكان مارينا تطلق حملة “معاً مع السيسى”
اتفق عدد من البورتاوية على طول سواحل وقرى مارينا أن يحضروا أعلاماً وكل من لديه يخت يخرج بيخته فى يوم الاحتفال بقناة السويس الجديدة 6/8 والذى سيبدأ الساعة الثانية ظهراً وسفن وموانى العالم سوف تؤدى التحية فى ذات اللحظة.
وأطلقت السيدة “علا عطا” فكرة أن يوضع علم مصر على كل من لديه يخت ولانش ويكون الاجتماع لحظة الصفر فى “البحيرة 5” وساعة الصفر فى نفس اللحظة وتتم تحية السفن عندما يقول الرئيس السيسى نأذن، وما أن اطلقت علا الفكرة حتى جاء لها الحشد والتأييد من جميع من لديهم يخوت يعنى نحن فى يوم الحفل لن يكون الاحتفال فى قناة السويس الجديدة فقط بل على طول الساحل الشمالى كله بفكرة مواطنة محبة لمصر، لا تقول الانتماء دا بغنى أو فقير الانتماء فى الدم زى الأكسجين وتحيا مصر.
شهيرة النجار
and then