عشوائية المهرجانات أفقدت المهرجانات القومية بريقها
عزومات ميشيل أحد الشىء الوحيد الباقى من المهرجان ظهور غادة إبراهيم المفاجأة ونصيحة اسكتى
تورتة نبيلة عبيد فى قصر ميشيل سيدات الأوبن داى واسألوا رجاء مجسم نبيلة الذى أحدث ضجة
حجزوا 180 حجرة وصلت لـ210 الناس مش عايزة تمشى.. صيف بقا!
مقاول يقيم عشاء للفنانين لأنه أهدى قاعتى السينما مجانا للعرض!
غسالة فندق شيراتون بتهز شاشة العرض… سابوه!
كما سبق ونشرت فى العدد قبل الماضى أنه بعد نجاح مهرجان الجونة على الأقل فى جذب كل أعمار وأطياف نجوم الفن المصرى حتى لو تم دفع المقابل المالى لهم أو النزول مجانا فى مكان من أروع الأماكن السياحية وتصوير وصور فى مجلات تابعة لمؤسسى المهرجان بالعربية والإنجليزية وأغنية كل عام يتم إنتاجها لتصبح الأغنية شبه الرسمية للأفراح والمناسبات وتصوير الأغنية الجديدة على مدار ثلاث سنوات بنجوم المهرجان الحاضرين والحراك الذى يحدث.. دى لبست إيه ودا عمل إيه وديفليه الملابس الذى أعترف بأنه أعاد الهيبة المعنوية لمهرجانات مصر التى ماتت بالسكتة القلبية نتيجة الإهمال تارة والإمكانيات تارة أخرى والمجاملات تارة ثالثة وظهور طابور مهرجانات عربية تدفع وتدلع نجومنا فى توقيتات مقاربة لمهرجاناتنا الشرعية ذات الاسم الكبير كل هذا تضافر مع هوجة مهرجان كل شهر مرة فى أسوان ومرة فى شرم ومرة فى الغردقة ومرة مهرجان الفضائيات ومهرجان الأغنية ومهرجان كذا حتى وصل إن كل من يريد سبوبة يعمل جمعية وينبثق منها مهرجان حتى يجمع إسبونسرز ويؤجر مكانا، هذا إن لم يكن المكان مجانيا وأصحاب الإسبونسرز ويلا نوزع جوائز على كام اسم معروفين صحيح بعضهم سيعتذر لكن لا مانع من ذكر الأسماء فى كام صفحة تواصل اجتماعى على كام موقع وكدا اتعشت وكل عام هيكبر واللقمة هتزيد وآخر الضحايا أن موظف ادعى فى إحدى محافظات الصعيد أنه أمين عام اتحاد الإعلاميين العرب وعمل مهرجان هو الآخر وأخذ حكم بذلك. كل هذا الجو الملىء بالعشوائية جعل أسماء مهرجانات الدولة الرسمية التى شارك فى لمعان اسمها نجوم الصف الأول من خمسينيات القرن الماضى سواء فى التمثيل أو الإخراج أو الكتابة أو التصوير وأصبحت جزءا لا يتجزأ من تاريخ مصر الفنى كل هذا جعلها تفقد هيبتها وبريقها وعزوف نجوم الصف الأول بل والثانى لا يقبلون على الحضور وإذا ذهب أحد للحضور فى افتتاح مهرجان القاهرة للتصوير على السجادة الحمراء ولإظهار رشاقة الجسم أو يحجز لنفسه سطرين فى جورنال يتم الكتابة فيه عنه وإذا حضر أحد للمهرجان الثانى بعد القاهرة وهو مهرجان الإسكندرية تجد أن الحاضرين مع كامل الاحترام ليسوا نجوم شباك وإذا حضر أسماء تكون كبيرة مقاما وسنا ولكن مشتركة كأعضاء لجان تحكيم فى المهرجان وبالتالى مضمون حضورها فاعليات الافتتاح والختام ودمتم والبقية الحاضرة مع كامل الاحترام اسمين أو ثلاثة جاءت للاستمتاع بالبحر والبحث عن ذكريات الزمن الجميل بالإسكندرية وقت أن كان المهرجان فى عز مجده ومجد الإسكندرية قبل أن تتحول هى الأخرى لعشوائية كبيرة مليئة مع كامل الاحترام للأخوة السوريين الذين استقروا بأسياخ الشاورما فيها والإخوة العراقيين والليبيين فأصبحت الإسكندرية مع سكانها الأصليين والنازحين من أهل الصعيد علبة سردين فلم تعد هى الماريا التى كان يأتى أهل القاهرة من كتاب وفنانين للاستمتاع بها.
كل هذا يدعونا للحديث عن رأيى وموقفى من مهرجان الإسكندرية السينمائى الأخير والذى قبله والذى سيأتى بإذن الله. وقد سبق أن نشرت أن المهرجان مات بالسكتة القلبية.
- طارق الشناوى الاسم المتبقى من نجوم الجمعية: ورغم ذلك ليس الرئيس
نعم مات مهرجان الإسكندرية بالسكتة القلبية والجمعية التى تنظم المهرجان مع كامل تقديرى واحترامى لزملائى بها لم يعد بها تلك الأسماء الرنانة التى كانت تنظم المهرجان زمان من نقاد وكتاب سيناريو رءوف توفيق والحضرى وحتى الاسم الموجود وجاء بالانتخابات من أعضاء مجلس إدارة الجمعية وهو ذو صيت وشعبية هو اسم الناقد الكبير طارق الشناوى صندوق الاقتراع داخل الجمعية استحضره عضوا وليس رئيسا أو وكيلا ومع كامل الاحترام لصندوق الانتخاب داخل الجمعية التى لم أفكر يوما أن أنضم إليها وعندما فكرت أن أدخل فيها منذ عشرين عاما كان بعض الزملاء داخلها يقولون لى أنها ليست ذات جدوى، ما علينا صندوق الانتخاب بالجمعية لم يحضر أسماء رنانة ذات صيت كبير فى سوق الفن المصرى والسادة زملائى من المنضمين للجمعية ينزلون الانتخابات من المؤكد ولهم الحق والشرعية أن يستقتلوا للحصول على مناصب بها تضاف لـ«سى فى» الخاص بهم ويعطيهم باور ولكن كل هذا على حساب اسم المهرجان. مع كامل احترامى عندما وقع فى يدى نسخة من كتاب المهرجان سألت من هذه ومن هذا وأنا فى المهنة ولا أعرفهم فهل عموم أهل مصر والفن يعرفونهم؟ المهرجان يحتاج لاسم كاريزما قبل تنظيمه، وإذا كان زملائى المنظمون لهذه الدورة يعتبرون أن اسم المهرجان وتاريخه الأسبق كفيل بتسويقه فهم وحدهم المستفيدون من تاريخ المهرجان وليس المهرجان هم يأخذون منه ولا يضيفون له.
وقد كتبت قبل عددين أن السادة الذين يحضرون يذهبون للترفيه وغالبية المدعوين هذا إن لبى أحد من كبار الكتاب وأهل الفن الدعوة لا يحضرون فاعليات المهرجان من مشاهدة أفلام وخلافه.
- لولا لقائى بنجمة مصر ما شاهدته بالبرنس
وقد ساقنى القدر أن أذهب لمقابلة نجمة مصر الأولى نبيلة عبيد فى جناحها الخاص بالفندق المقام به المهرجان حيث إن تلك الدورة هى دورة نبيلة عبيد وأحزننى ما شاهدته بعينى فمدخل الفندق الذى كان يمتلئ بأحمد زكى ويسرا وفيفى عبده وعبدالحى أديب وليلى علوى وقامات الوطن العربى دريد لحام ومين ومين تحول لمدخل (…..).
بينما أمر من الباب الرئيسى إذا بشخص يدخل من باب الفندق بالبرنس الأبيض الذى يوجد بالحمامات متوجها من الباب للأسانسير وبمجرد اقترابه وجدته الفنان محمود حميدة أحد المدعوين وكان خارجا لتوه من حمام السباحة مارا من الباب الرئيسى!
أعتقد فيه كبائن حول حمام السباحة وحمامات لتغيير الملابس حتى للشكل العام وليس معنى أنه اسم كبير أن يكون مباحا أن يقف فى بهو الفندق بالبرنس لأنه من الأولى أن يكون أول المحافظين على شكله العام وكان واقفا معى أثناء تلك اللقطة الدكتور خالد عبدالجليل مستشار وزير الثقافة ورئيس الرقابة ورئيس لجنة المهرجانات ومدير التصوير محسن أحمد شفاه الله وعافاه. يعنى لست أنا وحدى التى رأته مساء يوم الخميس الماضى، وكان فى تلك الأثناء يتواجد أتوبيس لمن يريد من الضيوف المقيمين للذهاب للفندق الآخر الذى يتم عرض الأفلام الرسمية به يعنى لم يذهب حتى ضيوف المهرجان من أهل الفن لمشاهدة الأفلام.
- الناس رفضت المغادرة عايزة تكمل للآخر! فيه كدا
ويبدو أن زميلى الأستاذ الأمير أباظة قرر اتخاذ موقف منى بعدم دعوتى للمهرجان كعادته كل عام رغم علمه أننى لا أحضر بعدما نشرته قبل الافتتاح أن المهرجان مات بالسكتة القلبية وأن الأموال التى تجمع من أجل إقامته أولى بها المحتاجين من أعضاء جمعية كتاب ونقاد السينما التى ينبثق منها المهرجان لأن المهرجان للفسح والتصييف والذى أكد كلامى أن إدارة المهرجان حجزت (180) حجرة وكان من المفترض على بعض الضيوف المغادرة ثالث أيام المهرجان وكله أقام ورفض المغادرة فأصبحت الحجرات (210) حجرات لأن الضيوف عاجبهم الإقامة والأوبن بوفيه واللمة الحلوة حتى أن أحد السادة الزملاء بصحيفة اسبونسر بالمهرجان ذهب لإدارة المهرجان مطالبا بحجرة لأنه من غير المنطقى أن الجريدة الراعية ليس لها ممثل وله حجرة!
- غسالة الفندق بتهز الشاشة فأقيم العرض فى فندق آخر!
أضف إلى ذلك أن الأفلام الرسمية لا تعرض بنفس فندق الإقامة لأنهم وجدوا أنه بمجرد بدء العرض للأفلام يتم الاهتزاز نتيجة أن غسالة الفندق يتم تشغيلها فتهز الشاشة فقرروا أن يتم عرض الأفلام القصيرة فى الطابق الـ(15) والأفلام الرئيسية فى قاعتى سينما لفندق مقام بجوار المعمورة عند أرض الجوافة، صاحب الفندق مقاول تعرف على القائمين على المهرجان أعطاهم القاعتين الخاصتين بالفندق مجانا لكنه أخذ دعاية وسكوسيه لم يكن هو وشركاؤه يحلمون به وكمان إدارة المهرجان سمحت له أن يعطى دروعا للفنانين ويتصور معاهم تحت أى بند وكمان السنة دى أقام عشاء كبيرا -يعد دعاية أكبر له ولمجموعة الشركات التى ظهرت مع الثورة- فجأة مساء الأربعاء ثانى أيام المهرجان وذهب له غالبية الضيوف الذين حضروا وصور ونشرة المهرجان تشكر كذا على الدعم كدا (إذ والذين وهؤلاء) وبالبلدى دخل الكادر وإدارة المهرجان تعتبرها صفقة ناجحة لها القاعتان لعرض الأفلام ببلاش وعشاء للضيوف وأصحاب الفندق والمقاول صاحب الفندق يعتبر نفسه الكسبان الأول فنانون ذهبوا ودعاية واسمه وصوره من كام سنة نازلة ترف.
- هؤلاء الذين حضروا فقط المهرجان
لفنانون الذين حضروا للمهرجان حفنة تعد على أصابع اليد الواحدة فالذين حضروا إما مكرمين أو أعضاء بلجان التحكيم.. نبيلة عبيد المكرمة بالدورة ولبلبة رئيس لجنة، رانيا فريد شوقى عضو لجنة تحكيم فى اللجنة ومحمود قابيل مكرم هذا العام بعد تكريم فاروق الفيشاوى السابق وقبلها حسين فهمى وقبله محمود عبدالعزيز أما الذين حضروا واجب منهم للمهرجان حميدة وإلهام شاهين ورجاء الجداوى وإيناس الدغيدى ووفاء عامر وبعض الأسماء المعروفة من أهل الإعلام سهير شلبى وابنتها شيرين الشايب وزوج ابنتها كريم كوجاك الذين كان من المفترض أن يقدم حل افتتاح المهرجان لكن فجأة استبعدوه وقدم إبراهيم الكردانى وبوسى شلبى الحفل، الفنانون الآخرون الحاضرون على بدرخان ومدير تصوير شهير لكن أين نجوم الصف الأول من جيل أسبق وسابق وحالى؟ يسرا كان من المفترض أن تحضر لكن وقبل افتتاح المهرجان بيوم كانت بدبى تحضر حفل تتويج محمد صلاح رجل العام وكان معها بوسى شلبى لكن بسم الله ما شاء الله نمسك الخشب بوسى حضرت من دبى على الإسكندرية الله أكبر حضرت شنطتها امتى وجهزت شعرها وملابس الظهور حتى إنها داخل المهرجان تبدل ثلاث مرات فى اليوم ما بين تصوير مع الحاضرين أو خروج وعزومات وندوات يعنى فسح وشغل تصوير لبرنامجها وعزومات وتقديم بالمهرجان الله أكبر. المهم أن هؤلاء الحاضرين بعض منهم يحضر الأفلام بحكم أنه فى اللجان ويحضر العزومات. المقصود أن النجوم غير متواجدين كمنى زكى ومنة شلبى وأمينة خليل ونور وليلى علوى كل من حضر الجونة حتى بنت الإسكندرية سمية الخشاب لا تعير المهرجان اهتماما فقط وفاء عامر حضرت وكان الظهور المفاجأة للكل غادة إبراهيم بالمهرجان رغم أنها كانت تقول إن هناك من يحاربنى ويجعل الناس لا تدعونى للمهرجانات أهه إنتى موجودة ياغادة وظهرت غادة وأجرت حوارات وقالت وعادت ونصيحة يا غادة اسكتى ولا نريد الكلام على اللبن المسكوب ركزى فى المرحلة القادمة فى حياتك وأعمالك وحتى مهرجاناتك.
- ميشيل أحد دعا أصدقاءه الفنانين على غداء بيخته الجديد ثانى أيام المهرجان وعشاء وتورتة لنبيلة عبيد ثالث يوم
الشىء الوحيد الذى يذكر أهل الإسكندرية بالمهرجان ويذكر الفنانين الحاضرين بالمهرجان هو عزومات ميشيل أحد لأصدقائه من أهل الفن فميشيل الذى منذ (35) عاما هى عمر المهرجان كان يدعو الوحش فريد شوقى وكمال الشناوى ومديحة كامل ونادية لطفى وسعاد حسنى وليلى علوى ونور الشريف وحسين فهمى وإلهام شاهين ومحمود عبدالعزيز وفاروق الفيشاوى بالبلدى «ما تعدش» كان يدعوهم لكابينته بالمنتزه ولفيللته بلوران على يخته غداء وعشاء أصر هذا العام أن يدعو الحفنة المتواجدة المخرج محمد عبدالعزيز وزوجته فريدة وإيناس الدغيدى ومحمود حميدة ومحمود قابيل وإلهام شاهين وسهير شلبى ونجمة مصر الأولى نبيلة عبيد ثانى أيام المهرجان على يخته الجديد الذى استبدله مع اليخت القديم منذ بداية الصيف وكان من المفترض حضور لبلبة لكن هى مهتمة بحضور فاعليات المهرجان وفى هذا اليوم كانت جنازة طلعت زكريا بالإسكندرية فحرصت إلهام شاهين أن تذهب للجنازة قبل التوجه للغداء أما ثالث يوم دعاهم ميشيل أحد لعشاء كبير داخل فيللته بلوران وكان ميشيل متوترا لأنه يريد أن يخرج العشاء فى أبهى شكل فعلى حد قوله أصل الناس دى شافت كتير واتعزمت عند أمراء فلازم أكون متميزا وأنا بقول له وعليك من دا بإيه المهم ميشيل عزم ذات المجموعة مضافا لها رجاء الجداوى التى جاءت له من الفورسيزونز كانت معزومة على شاى مع سهير شلبى وإلهام شاهين وفى نهاية العشاء فاجأ ميشيل البلبلة نبيلة عبيد التى كان لها ندوة فى ذات اليوم لأنها نجمة المهرجان الأولى والندوة وكان من المفترض لها ساعتين استمرت أربع ساعات والحديث عن نبيلة عبيد وتكريمها وندوتها وكل شىء له عدد خاص قادم بإذن الله حتى نوفيها حقها والحديث عن مشوار فنها، المهم أن ميشيل استحضر تورتة للاحتفال بنبيلة عبيد والست الحقيقة ملأها شعور الامتنان والحب من تلك اللفتة وهى بطبعها مجاملة ولا تخطئ فى أحد فقامت بشكر العاملين لدى ميشيل ولا يتصور أحد أن هؤلاء العاملين ممتنين بشكل كبير لتواضع نجمة مصر الأولى نبيلة بطبعها ودودة حنونة ولا تريد إحراج أحد ولا تتكبر على أحد فمثلا فى عشاء ثانى أيام المهرجان الذى دعا له المقاول الذى أهدى قاعات السينما للإدارة حاولت إحدى المراسلات أن تلتقط صورة مع نجمة شهيرة فقامت النجمة بنهرها والصراخ فى وجهها وابتعدت عنها قائلة للمراسلة امشى بعيد! المراسلة الحقيقة شكت لى بحرقة وهى تقارن بين موقف نبيلة عبيد معها وموقف النجمة الشهيرة معها طيبت خاطرها وقلت لها معلهش الأيام دول هيجى اليوم اللى النجمة الكبيرة دى مش هتلاقى حد يسلم عليها.
- محمود قابيل الضابط وليس الفنان بنادى اسبورتنج
طبعا عزومات غالبية المدعوين للمهرجان خارج المهرجان شىء طبيعى وعدم اهتمام الغالبية بالأفلام المعروضة لا يتم اللوم عليه فمثلا استغل نادى اسبورتنج حضور محمود قابيل وقرر يقيم له ندوة ليس لأنه مكرما فى المهرجان ولكن بحكم أنه كان أحد رجال العسكرية قبلا وحدث حراك على بعض مواقع نادى اسبورتنج حول لماذا يتم استضافة فنان هل لأنه شهير ثم كان الكلام بعد ذلك لأنه مشهور ومن رجال العسكرية ونحن فى أيام شهر النصر أكتوبر.
- اسألوا رجاء فرصة إنها بالمهرجان
ثم جاء يوم الجمعة الماضى واستضاف أحد أندية الروتارى رجاء الجداوى بصفتها مدعوة بالمهرجان ونظمت غالبية السيدات اللائى يعرفن رجاء الموضوع وقبل المهرجان بأسبوعين لا يا ستات التكت بـ200 لا بـ(300) رجاء طبعا هى مش محتاجة تلميع ومنها والحكاية نشاط للروتارى وحضور السيدات اللائى تساعدهن رجاء على تسويق منتجاتهن واحدة بتاعة شنط وأخرى بتاعة بلوزات وغيرها أوبن داى بس رجاء ست ذوق وحبوبة طول عمرها.
شهيرة النجار