السبت, يوليو 27, 2024
أرشيفدفتر احوال مجتمع مصر

إنفراد صور خاصة للموقع من حفل راغب علامة بالعلمين وقصة زوجته تاجرة الألماظ في مراسي وحسام حبيب وسارة الطباخ يرقصا علي إستمارة 6 واللي باعنا خسر دلعنا هااااو

شارك المقال

أقام راغب علامة حفلا له بالعلمين أمس، كانت كل الدنيا هناك من الثقال مالياً وإجتماعياً من سيدات مصر وإسكندرية أسماء أعرفها إسما إسما، لكن مالوش لزوم أكتب هو راغب طول عمره مرزق وراشق صداقات مع أكبر عائلات إسكندرية ماليا بداية زماااان مع عائلة رشيد التي كان أحد أشقاءه حاصل علي توكيل منتجاتهم في لبنان وصولا لعائلات النجار والجمل والوكيل وأخيراً يشار عباس وخيري و.. و..و.. بالإضافة لشوية محدثين علي سماسرة سيدات علي … كله كله.

الستات المغرمة قامت ورقصت و فجأة كان حسام حبيب طليق شيرين هناك ما أن سمع راغب يغني اللي باعنا خسر دلعنا وإستمارة 6 إلا وإندمج وهات يارقص بصحبة سارة الطباخ المنتجة العروس السابقة لمحمد الشرنوبي، المهم غنوا وإنبسطوا ونزل راغب قضي بقية يومه مع زوجته تاجرة الألماظ في مصر والتي لا أعرف كيف تدخله والتي تشارك به في بازارات مراسي منذ عامين تبيع أطقم كاملة والجرانتي بيكون علي الكمبيوتر.

كيف تدخله؟ هل علي أنه إستعمال شخصي؟ وكيف ؟ وهل من قلة تجار ومحلات ماس عندنا في مصر؟ وها الثقة التي يشتري بها الزبون خاصة أن أنواع الألماظ تحتاج لعين فاحص شديدة وكثيرا ما تم النصب علي زباين كثر منهم تاجر ألماظ لبناني شهير نصب علي زبائنه وزوجته وبنته جاءوا للساحل الشمالي بعد كارثه إفتضاح أمر الأب وهروبهم بعد ذلك لكندا لكن الأم والبنت كن بالبلدي مولعين مراسي حتي الصيف الماضي واحدثن طفرة شديدة في شكل الملابس والحفلات أنا الحقيقة مش فاهمة أدمغة من يشترين من السيدات ؟ أم أن إسم راغب زوجه البائعة هو الضامن ؟ إن كدًا ممكن

وكل شهر بازار وهي من الأشخاص اللائي ساهمن مع لبنانيات آخريات في إرتفاع أسعار إيجار المناضد بالبازارات هناك حتي وصل سعر اليوم لـ 30 ألف جنيه حتي العام الماضي،

ومن أين تحصل جيهان زوجة راغب علي الماس الخام لتصنع الأطقم ؟!!

وهل راغب لسه محتاج فلوس؟!!! ماعلينا

لها حكاية هكتبها مفصلة، المهم ومع أصحابه منهم دبلوماسيين أيضاً، ولم يلتفت راغب لما حدث لسفير العراق بالأردن عند الإطاحة به بعدما إلتقطت صور له ولزوجته في أحضان راغب، إنه راغب العابر للزمن والقارات والعصور، راغب المؤسسة التي تتحرك علي قدمين.

اللي عندنا في مصر عادي اهه بتوع العراق محبكنها حبتين دا احنا حريمنا بيرقصوا وراغب حاطط ايده علي وسطهم وهوانم.

شهيرة النجار

Welcome to حكايات شهيرة النجار

Install
×