في الوقت الذي نشرت فيه عدة صحف عبرية داخل إسرائيل عن خلو عدد من العلامات التجارية للمأكولات السريعة في مصر مثل كنتاكي وماكدونالدز وأستار بكس
كذلك وكالة رويتر البريطانية نشرت
إن الشعوب العربية تقول: “أقل ما يمكننا فعله هو ألا نشعر بأن أيادينا ملطخة بالدماء، ففي إحدى الأمسيات مؤخرا بالقاهرة، قام عامل بتنظيف الطاولات في مطعم ماكدونالدز الخالي، كما بدت فروع سلاسل الوجبات السريعة الغربية الأخرى في العاصمة المصرية مهجورة.
وقد تعرضت جميعها لحملة مقاطعة شعبية عفوية إلى حد كبير بسبب العدوان العسكري الإسرائيلي على قطاع غزة منذ هجوم حماس في جنوب إسرائيل يوم 7 أكتوبر.
ويُنظر إلى بعض الشركات التي تستهدفها الحملة على أنها اتخذت مواقف مؤيدة لإسرائيل، وأن بعضها له علاقات مالية مع إسرائيل أو استثمارات هناك.
ونشرت ان سلاسل مثل ماكدونالدز مثلاً خسرت 70% من ايراداتها
وان استار بكس يفكر في تسريح عدد من عمالته
الحقيقة
والحقيقة انه رغم تلك المقاطعة إلا ان أسعار سلسلة مثل ماكدونالدز كما هي لم تقل جنيه بل ان الكميات أصبحت أقل
سلسلة مثل استار باكس والتي ينشر البعض أنهم سيسرحون جزء من عمالتهم في مصر
اري انها طريقة ملتوية للاستجداء حيث ان استار باكس مثلاً تؤمن علي عمالتها وعقودهم شديدة الصرامة ومن الصعوبة القانونية تسريح اي موظف خاصة ان سياسة المالك الرئيسي في أمريكا تحتم تأمين العاملين عنده نظراً لما تعرض له والده في صغره من طرد من عمله فقرر عند تكوين ذلك الكيان اعطاء عمالته كافة سبل ضمان التأمين وكذلك علي مستوي العالم
اذن الكلام ان العلامة هتسرح
وكلام ان السلاسل بتخسر في أكتوبر في نوفمبر
كلام اعتبره خاوي
لان لو كانوا بيخسروا فإنهم بيخسروا من الأرباح ال 2000 في المائة يمكن بقت 500%
ولو كانوا بيخسروا كانوا استقطبوا الزباين وقللوا السعر
او علي الأقل يعطوا الكمية الأصلية من الطعام
شهيرة النجار