عندما يريد الله يسخر لك عدوك ليكون أداه نصرتك عن مارك الي££هودي عمل الفيس بوك ليكون أداة لمثل هذا اليوم

نعم يكون أدوات العدو هي ذاتها الأدوات التي تستخدمها لتعرض قضية وتكشف الظلم الذي وقع عليك طوال 70 عاما
عنً وسائل التواصل الاجتماعي التي صنعها اليهودي مارك وهي الفيس بوك وانستجرام وثيرد الأعلي انتشارا
هي ذاتها التي تكشف مجازر ال$يهود
في حق الفلسطينين للدنيا كلها
ويجعل غالبية الشعب الأمريكي بل بعض من يهوده يصرخوا ويقولوا لحكومتهم
كفي ظلما
وأظن الغالبية تابعت المظاهرات التي يتكتم الإعلام الأمريكي عليها والتي خرجت في الشوارع تندد بما يحدث في فلسطين
وإيقاف الحرب
تكتم وكذب بل ودلس الإعلام الأمريكي والغربي عليها
ولكن الله اراد ان تكون اختراعاتهم هي ذاتها ادوات يستخدمها الناس لإظهار كم الإبادات لشعب أعزل سلبت أرضه تلك الأدوات التي تفننوا فيها
وليتوج بإسلام أشهر تيك توكر أمريكية هي ميجان روس

من هي ميجان

هي تيك توكر أمريكية اهتمت بعمل محتوي عبر منصتها في التيك توك يهتم بكشف أنواع الظلم بما في ذلك ظلم نظام الرعاية الصحية في الولايات المتحدة، حيث إنها تستخدم منصتها لإعلام وتثقيف المشاهدين حول الأحداث المؤلمة والمأساوية في الولايات المتحدة والعالم بأسره، منذ 7 أكتوبر، كما اهتمت رايس بمتابعة ما يحدث في فلسطين وصنع مقاطع فيديو حول المأساة المستمرة، الشيء الوحيد الذي أثار فضولها هو كيف كان لدى الفلسطينيين دائمًا هذا الإيمان الحديدي حتى في مواجهة خسارة كل شيء.

وعندما رأت مدى قوة إيمانهم، بدأت تهتم بالإسلام، بل وبدأت في قراءة القرآن لنادي الكتاب الخاص بها، وهكذا انتهى بها الأمر إلى اتخاذ قرار بالانضمام إلى الفلسطينيين ومشاركة إيمانهم بالإسلام

وبعد اعتناقها الإسلام واجهت هجمة من التعليقات الكارهة وعدم التصديق من مشاهديها، لكن ذلك لم يؤثر بأي حال من الأحوال على قرارها.

وقالت في أحد فيديوهاتها: هذه هي اللحظات التي تظهر قوة إصرار فلسطين وإيمانها ومهما كان الخطر، فإن الفلسطينيين لا يهربون أو يهربون، بل يبقون، ولهذا السبب ينبغي أن نعتبرهم منارة إلهام لنا جميعًا للنضال من أجل ما نؤمن به والسعي لتحقيق العدالة

اعتنقت الأمريكية ميغان رايس، الأمريكية التيك توكر، الإسلام بعد أن بدأت بقراءة القرآن الكريم في نادي الكتاب الخاص بها، والذي كان مستوحى من عقيدة الفلسطينيين في غزة، الذين يواجهون الإبادة الجماعية ولكنهم متمسكون بإيمانهم.

وأوضحت في إحدى فيديوهاتها: لقد قمت اليوم بتصوير مقطع فيديو أعرب فيه عن مدى إعجابي بالإيمان الفلسطيني؛ لأنه يبدو أن الفلسطينيين لديهم هذا الإيمان الحديدي، حتى في مواجهة خسارة كل شيء حرفيًا، ليشجعها الناس في التعليقات قائلين: حسنًا، نعم يا فتاة، هذا هو يا إسلام هل قرأت القرآن؟ ربما ينبغي عليك قراءة القرآن.

لتستمع ميجان إلى التعليقات وتبدأ في قراءة القرآن والتعرف على تعاليمه ونهجه، ليدفعها هذا إلى اعتناق الإسلام، وبدأت في قراءة القرآن لنادي الكتاب الخاص بها، وهكذا انتهى بها الأمر إلى اتخاذ قرار بالانضمام إلى الفلسطينيين ومشاركة إيمانهم بالإسلام

70 عاماً يكذب الاسرائليون وداعموهم ويقلبوا الحق باطلا
ويشاء ربك ان تكون الصحوة

شهيرة النجار