- ربما أبعد الخلق عنك حتى لا تشهد سواه
- وربما قرّبَهم إليك حتى تسمع منهم وفيهم نِدَاه
- فالخلق جنوده وأنت مطلوبه وهل يأت بالعبد إلى حضرة مولاه إلا الجنود ؟!!
- فأعلم أنه مولاك .. وبالعناية قد تولاك
وبجميل لُطفهِ كَسَاك وبعين رعايته حَمَاك
فلا تضجر وتضيق ..فهكذا يكون شأن الطريق
شهيرة النجار