لماذا تكرر الدراما المصرية فكرة إنتاج مسلسل عن الحشاشين قدمت من قبل حول العالم عدة مرات؟ بالبلدي اتفرمت ولامش عارفين؟!!!

يبدو ان عنصر التشويق والغموض في قصة الحشاشين وسيرة حسن الصباح واتباعه هى سبب إنجذاب الكتاب أو السينما والدراما فى العالم لتناول قصتهم في أكثر من عمل أدبى أو مرئى على مدار سنوات، فمثلاً قدمت:

• فى رواية “الموت”(Alamut) التى كتبها الكاتب فلاديمير بارتول من سلوفينيا سنة ١٩٣٨.
• وفى رواية “سمرقند” للكاتب الفرنسى اللبنانى أمين معلوف ١٩٨٨ وتناوله للفيلسوف الشاعر عمر الخيام ورباعياته وحسن الصباح والحشاشين.
• وفى The Walking Drum للكاتب الأمريكى لويس لامور دارت الأحداث فى قلعة الموت.
• وفى رواية “قيامة الحشاشين” تناول الروائى التونسى الهادي التيمومي، جزء من تاريخهم.
• ومسرحية “أمير الحشاشين” للكاتب أبو العلا السلاموني الذى كتب عن التطرف والأرهاب.
• وظهرت فرقة الحشاشين في السينما الأمريكية عام ٢٠١٠ في فيلم
  Prince of Persia: The Sands of Time
  وقدم دور زعيم جماعة الحشاشين فيه الممثل الأيسلندي Gísli Örn Garðarsson.
• وقدمتهم الدراما التليفزيونية السورية سنة ٢٠١٦. مسلسل “سمرقند”، ولعب الفنان السوري عابد فهد شخصية حسن الصباح.
• وتناولت الدراما التركية فى ٢٠٢٠ شخصية حسن الصباح من خلال المسلسل التركي “نهضة السلاجقة العظمى”، ولعب شخصية الصباح فيه الممثل غوركان أويغون.
• وظهرت أيضاً من خلال سلسلة ألعاب فيديو Assassin’s Creed من سنة ٢٠٠٧ حتى ٢٠٢٣

يعنى الدراما المصرية مش أول من يتطرق إليهم، ولا أول من يتطرق إليهم فى مصر.

وكبداية، العمل يشد. لكن مثل هذه الأعمال قد تقل درجة الاستمتاع بها بكثرة الفواصل الإعلانات.
وده تعليق طبعاً حيكون الرد عليه اللى مش عاوز إعلانات يتابع على watchit. يمكن دى تكون أحد الوسائل لتشجيع الناس على الاشتراك للمتابعة بدون إعلانات؟
لكن للأسف فيه فئات من الناس من شعبنا لا تستطيع دفع الاشتراك.

لكن أنا شخصياً أري ان تلك الشخصية حرام يتعمل لها عمل درامي
تاريخياً هو قاطع طريق

شيعي
خاين
حشاش كما ذكر التاريخ
دموي
كل من يعاديه يقتله
جاء لمصر ودبر موامرات
انكشف

خرج وعاد لبلده مره أخري في ايران
طردوه
عاش بين سمرقند وإيران
دبر مؤامرة لقتل حاكم وقايد مصر من بعيد
يعني تاريخياً هو …

ولايمكن ان تكتب الدراما تاريخاً مغايرا ببطل فني محبوب
حسن الصباح قاتل ولا يستحق عمل درامي عنه حتي لو لوًكان تجارياً
فيه نماذج آلاف

تستحق تقديمها درامياً وفيها ساسبنس
كثير
لكن نقول اي المؤلف عجبه
وكتبه وعلي هواهم وانصرف عليه
بس كله عند الله هيتحاسب حتي بتقديم مثل هذا النوع من الدراما

شهيرة النجار