سيدي سفيان الثوري يقول
لعل الخاطر الذي تجبره، يُحبه الله،
فيُحبك الله بجبرك لخاطر يُحبه.
فَسُبحان من للمنكسرين جابر
فهو سُبْحَانَهُ الذِي يَجْبُرُ الفَقرَ بِالغِنَى،
والمَرَضَ بِالصِحَّةِ، والخَيبَةَ والفَشَلَ بالتَّوْفِيقِ والأَمَلِ،
والخَوفَ والحزنَ بالأَمنِ والاطمِئنَانِ،
فَهُوَ جَبَّارٌ مُتصِفٌ بِكَثْرَةِ جَبْرِهِ حَوَائِجَ الخَلَائِقِ..
شهيرة النجار