دعوة سورة الاخلاص :
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم اني أسألك بقاف القدرة والإحاطة وبلام اللوح واللطف وبهاء الهيبة والهداية أن تجعل لي قدرة وإحاطة واطلاعا على دقائق الكائنات اللوحية مبتهجا بهاء الهيبة والهداية مهتدياً هادياً لمن شئت هدايته انت الهادي لمن استهديت يا من تنزه عن جميع التشبيهات والتعطيلات والحوادث والتغيرات والقريب والنظير والضد والند والانقسام والعدد . قل هو الله أحد يا واحد في ديمومية ملكه وبقائه القديم من غير تحول ولا تجسيم . اسالك اللهم بواو الوحدانية والواحدية وبالألف المعطوف الذي هو أصل الحروف والنشأة الدورية وبحاء الحياة الأزلية وبدال الدوام الأبدية من غير حصر وقت بعدد ولا صاحبة ولا ولد . أنت الله الأحد الصمد . اللهم اجعلني أحداً من الآحاد ومدني بنشأة من نشأة روحانية الألف المعطوف حتى أخوض بمعونة ذلك بحار المقربين الأفراد واحيي نفسي بنفحة حكمية روحانية مُمْتَدَّةُ لي بعظيم الإمتداد حتى اكون ناجياً من أهل السعادة والإرشاد وجيهاً بين عبادك إلى يوم المعاد أسألك اللهم بصاد الصدق والصبر وبميم الملك والمجد وبياء اليقظة واليقين أن تجعلني اللهم صادقا صدوقا مصدقا مالكا مجيداً ممجداً ناهظاً باليقظة معتقداً باليقين ممدوداً من عظيم كرمك : بثلاثة اصدقاءٍ من ملائكتك استعين بهم على صلاح احوالي الدنيوية والآخروية واجعلهم لي اعوناً على ما اريد من غيرعائقٍ بمضرة إلى الأبد. يا من لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد إللهم اكفني بكاف كفايتك حتى لا التجيءُ إلى أحد غيرك من جميع خلقك ونورني بنور نورانية نور ذاتك حتى أفوز بفاءِ الفوز والنجاة بين عبادك المقربين برحمتك يا ارحم الراحمين انك على كل شيء قدير وبالإجابة جدير . اللهم اني اسالك باسمك الرحمن الذي عنت له الوجوه وخشعت له الاصوات ووجلت القلوب من خشيته ان تصلي على سيدنا محمد وعلى اله واصحابه وازواجه وذريته وانصاره واهل بيته الطيبين الطاهرين وسلم تسليماً كثيراً دائماً ابداً الى يوم الدين .
.:. تقرأ 7 مرات بعد قراءة سورة الاخلاص ( أي عدد شئت ) .
ولها زجر لم يطلع عليه احد قط وانما هو ماخوذ من صدور الاولياء وهو يقراء بعد قرأة الدعوة وهو :
بسم الله الملك العلام مصور جميع الانام خالق كل شيء على رتبته وقدره . بسم الله العظيم شأنه القوي سلطانه الدايم الديموم الذي لا يحول ولا يزول رب النور الأعلى القريب المجيب الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لم يتخذ صاحبة ولا ولد . لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد : اجيبوا يا خدامها أنت يا عبدالواحد وأنت يا عبدالصمد وأنت يا عبدالرحمن بالذي خلقكم فسواكم فعدلكم في أي صورة ما شاء ركبكم .
الا ما اجبتم وقضيتم حاجتي ( وتسمي حاجتك ) وما امركم به من كل شيء يرضاه الله تعالى بالف الف لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
شهيرة النجار