“وأنا بتفرج على فيلم «إشاعة حُب».. كان بيلفت نظري جدًا الأغنية التركي اللي بيغنيها «لوسي إبن طنط فكيهة».. اللي بتقول : «سيمبويلاري يا فرووم .. باتون كيناري».. اللي كُلنا عارفنها ، للأسف التأليف والإستخفاف بينا الأيام دي بقى في أي حاجة دخلت أبحث وأشوف الأغنية دي هبد ولا تأليف وانصدمت الحقيقة لإن الأغنية طِلعت مِن التراث الغنائي التركي وإسم المطربة اللي غنتها «زيهرا بيلير».. بس اللي عجبني أكتر إن الفنان «جمال رمسيس».. غناها أحلى منها «هسيب لينك الأغنية في التعليقات للي حابب يسمعها».. أهو مشهد زي ده عُمره ماكان هيفرق لو كان الكلام تركي أو تأليف بس الفكرة إن الشغل لما بياخُد حقه وتهتم بالتفاصيل البسيطة اللي زي دي هِيَ اللي بتنجح أي عمل وتخليه يعيش سنين طويلة ، زمان كان أقل مُمثل على الشاشة بيتكلم لغتين تلاتة بطلاقة .. الجمهور زمان كان مُثقف جدًا ومُطلع والأغلبية بيتكلموا كذا لغة فالسينما لما كانت بتقدم عمل كانت بتحترم ثقافة جمهورها.”
- بوست في حُب فيلم إشاعة حُب
شهيرة النجار