- حفل الأحضان الشرعية وغير الشرعية فكرنا بليل القاهرة القديم وأيام مارينا والعجمى
- ليلى عبد اللطيف تتنبأ بعودة جمال مبارك للحكم
- حلمى بكر شايل الشنطة لمنة فضالى
- هانى سرور بتاع هايدلينا وأصالة وزوجها طارق العريان ومطلقاته السابقات وغادة عادل وزوجها فى الحفل اللبنانى
- خيرت الشاطر لم يحضر حفل تخرج ابنه بالجامعة الأمريكية
- تكريم قناصل لبنان الجدد فى حفل عشاء الجمعية المصرية اللبنانية
- إلبس لها قطونيل … لازم تشوفوه نقد عن الإخوان
- أشهر منجمات لبنان : جمال مبارك سيعود إلى حكم مصر قريبا
- حفل الأحضان الشرعية وغير الشرعية فكرنا بليل القاهرة القديم وأيام مارينا والعجمى
القلوب بين يدى الرحمن يقلبها كيف يشاء، كانت هذه كلمتى عندما وقعت عيناى على صورة الأميرة سماهر بنت الأمير ترك، وهى ترتدى الحجاب فى حفل ساهر ل DJ لبنانى اسمه جو أشقر معروف اسمه فى مصر منذ سنوات، صحيح صورتها وهى بالحجاب ليست من حفلة ذكر وإنما فى النهاية هو شكل جديد على أميرة ملأت الدنيا ضجيجاً بحفلاتها الصاخبة واستحضار كل مطربى العرب جميعا فى أعياد ميلادها وشهد هيلتون رمسيس منذ عشرات السنوات كماً من الصخب حتى انتقلت عائلة الأمير ترك وحاشيته بالكلاب للسادس من أكتوبر، وكانت حفلات والدتها الراحلة الأميرة هند والسهرات وأى مكان تنتقل له يصبح حديث كل صحف مصر والمجلات تكتب فى الغلاف أميرة الأحلام وشمس العرب، وكله طبعاً مدفوع الأجر ، حتى جاءت وفاة والدها الأمير ترك منذ شهور بسيطة لتطفىء أنوار الحفلات والحكايات والضجيج وتغلق صفحات المشاكل مع العمال المصريين ومع من كان يعترض الطريق أمام تلك العائلة وحكايات كلاب الحراسة التى كانت تهجم على البعض من نزلاء فندق 6 أكتوبر.
وتظهر الأميرة سماهر الحجاب ليتذكر الناس المطرب الشعبى العمدة الذى اركبته والدتها “هامر” لمجرد إغاظة عمرو دياب، الذى كان يركب هو الآخر سيارة هامر ويرفض الذهاب إلى حفلاتها، وقائمة المطربين والمطربات المصريات والعرب الذين كانوا يحصلون على الساعات الذهب المرصعة بالألماس وتبنيها لبعض مصممى أزياء لبناء وإقامة ديفيليهات لهم على حسابها فى مصر مثل نيكولا جبران، وربما كانت هى الأميرة الوحيدة التى كنا نسمع أن هناك مصممى أزياء معروفين ملاكى قبل أن نسمع عن استيفان دولدروند الذى يصمم للشيخة موزة، فسبحان من له الدوام الذى يغير ولا يتغير.
حلمى بكر شايل الشنطة لمنة فضالى
حفل جو أشقر الصاخب فى ليل القاهرة هرول له عدد كبير من الفنانين والفنانات وبعض الوجوه المعروفة، ربما شوقاً للسهر وحفلات زمان فى مصر والخروج من الكآبة التى تخيم على الجميع، استوقفنى فيه أيضاً صورة مستفزة للممثلة منة فضالى تحتضن بشكل غريب الملحن حلمى بكر وكمان شايل لها الشنطة، هو صحيح فى سن والدها لكن منة دائما لا تتعلم من الأخطاء أو من من دروس الماضى، لم تتعلم من فضيحة عيد ميلادها قبل أربعة أعوام والصور التى لا أريد الخوض فيها يكفى أن بعض الذين حضروا عيد ميلادها وقتها مثل المطرب محمد فؤاد ندم من كل قلبه على الذهاب لها، ولم تتعلم ونشر صورتها بالحجاب وخلفها الكعبة منذ عامين ووضع الصورة على صفحتها بالفيس بوك لتوحى أنها بالحج، وكان يوم الوقفة تحضر ديفيليه لأزياء المرحوم محمد داغر ترتدى فيه فستان زفاف لتضطر أن تعلن أن هذه الصورة كانت قديمة من عمرة سابقة، لا أدرى هل الطيش وصل مداه لذلك الأمر، حتى فى هذه الظروف أن تسلم نفسها للكاميرا وهى تحتضن بكر، هو بالطبع لا يرفض ذلك.. بنت حلوة وصغيرة ودلوعة وهو بطبعه لا يحرج الجميلات، طب حتى علشان التاريخ الفنى والشكل العام أمام المجتمع والناس، وبدلاً من أن يخرج علينا أخ من بتوع الفتاوى يقول شوفوا الفنانين والفن أهه علشان كدا لازم نطبق الشريعة حتى لايكون بالمجتمع مثل هذه المشاهد وفى النهاية نتاخذ فى الأرجل والسيئة تعم والحسنة تخص، وكأن تصرفات كل أهل الفن هكذا، يا سادة.. فاستتروا .. أعرف فناناً كبير القدر والمقام والسن فى الفن كان بشرم الشيخ ونزل البحر مع “مزتين” من بتوع السينما حالياً بمايوهات نار ورقص مع راقصة درجة ثالثة لكن لم ينشر صوره أمام الجميع، ستر نفسه ولم تر الصور النور، أمام الكاميرا شىء وخلفها شىء آخر حتى يصدقه الناس وهو يتحدث عن هموم البلد والقومية العربية وحاجات زى كدا .. ربنا يسامح الكل.
هانى سرور بتاع هايدلينا وأصالة وزوجها طارق العريان ومطلقاته السابقات وغادة عادل وزوجها فى الحفل اللبنانى
بالحفل اليتيم هذا ظهرت غادة عادل وزوجها المخرج والمنتج مجدى الهوارى وأصالة وزوجها طارق عريان، والسيناريست تامر حبيب والمذيعة إنجى على حضنوا بعض ولكن ليس مثل حضن منه وبكر، وريهام الشيخ والممثلة هايدى كرم ومعها زوج دوللى شاهين اللبنانى باخوس علوان ورقصا معاً وهانى سرور صاحب قضية هايدلينا الشهيرة لأكياس الدم وعصام كاريكا، وكان مصادفة وجود طليقتى طارق العريان السابقتين إنجى على فى أول ظهور لها بعد طلاقها من مدير التصوير، وصحيح احتضنت السيناريست تامر حبيب لكن ليس مثل حضن منة وحلمى بكر، على العموم هتشوفوا الصور، وكذلك طليقة العريان الآخرى هالة العتال التى ظلت ترقص مع صديقتها منة فضالى كثيراً، كذلك حضر عدد من سيدات الإسكندرية مثل بنت أمين الحزب الوطنى الأسبق، صحيح الحفل أعاد للأذهان شكل حفلات ما قبل الثورة فى ليل القاهرة وصيف مارينا والعجمى لكن الناس أهى انبسطت!
خيرت الشاطر لم يحضر حفل تخرج ابنه بالجامعة الأمريكية
كعادة الجامعة الأمريكية أقامت حفل تخرج لطلابها وحضر عدد من أولياء الأمور المشاهير لكن كان بالطبع الأشهر الذى كان ينتظره الكثيرون هو حضور خيرت الشاطر الرجل الثانى بجماعة الإخوان المسلمين لحضور تخرج ابنه لكنه لم يحضر، وحضر بالتجمع الخامس الدكتور أحمد كمال أبو المجد حيث حضر تخرج حفيده أحمد، والفنانة رغدة وطليقها الكحال لابنتهما، وسامح أحمد الدرى، ومارك شهلوب، وزياد جلال.
تكريم قناصل لبنان الجدد فى حفل عشاء الجمعية المصرية اللبنانية
قال المهندس سمير فهمى رئيس جمعية الصداقة المصرية اللبنانية لرجال الأعمال إن التعاون مع وزارة الخارجية المصرية حالياً على توفير بضائع مصرية للمهجرين السوريين فى لبنان وأن الشركات المصرية مدعوة لتوفير البطاطين والأجهزة التعويضية الطبية والأدوية لتغطية هذا التبرع بما قيمته عشرة ملايين جنيه من اجمالى التبرعات المصرية التى أرسلتها الجمعية فى عام 2007 للبنان، كان ذلك الكلام فى حفل العشاء التكريمى الذى نظمته الجمعية لأعضاء البعثة الدبلوماسية اللبنانية فى مصر وهم قنصل لبنان فى الإسكندرية أسامة خشاب والقنصلان وسام كلاكشى وعلى قرانوح وأعلنت الجمعية عن معرض للمنتجات المصرية فى بيروت فى التاسع من مارس القادم بالتعاون مع إنرويل شرم الشيخ، حضر الحفل السفير اللبنانى الدكتور خالد زيادة وعدد من رجال وسيدات الأعمال المصريين واللبنانيين والسفير حسن شاش، وماجد المنشاوى الرئيس السابق للجمعية وعدنان شاتيلا والكيس شويرى.
وقال سمير فهمى إن المكتب التجارى فى السفارة المصرية ببيروت أعد دراسة لزيادة الصادرات المصرية من الأدوية البشرية والبيطرية التى تصل قيمة واردتها من هذا القطاع لمليار و200 مليون دولار، بينما لا تزيد قيمة الصادرات المصرية من الأدوية للبنان على خمسة ملايين دولار، كما توجد فرصة كبيرة لإقامة استثمارات مشتركة فى هذا القطاع، ودعا المجلس التصديرى للأدوية استغلال هذه الفرص والإسراع فى تسجيل الأدوية المصرية للبنان مشيراً إلى عقد الجمعية والتى وعد خلاله بتسهيل تسجيل الأدوية المصرية للبنان خاصة أنها تحظى بثقة الأطباء والمواطنين اللبنانيين.
إلبس لها قطونيل … لازم تشوفوه نقد عن الإخوان
أكتب عن موهبتين شابتين فى التلحين والشعر الغنائى الثنائى إيهاب موافى ومصطفى شوقى، حقيقة الأمر لم أسمع لهما قبلاً حتى دعتنى صديقة مشتركة لسماع ما أبدعاه غاية فى الروعة، لهما تجارب فنية منها “بونبونى هولز” وهى أول أإنية عن البرلمان المصرى وكانت مناسبتها عندما عرض الدكتور سعد الكتاتنى هولز على أحد الأعضاء وشارك حميد الشاعرى بالغناء والتوزيع وغناها ولحنها مصطفى شوقى، أما الأغنية التى أبدعاها مؤخراً وأدعوكم لمشاهدتها وسماعها هى إلبس قطونيل مقدمة الأغنية هى “كلام الرئيس مرسى” مش عشانى والله ده هم ثقيل تقبل السلطة التنفيذية، أنا عاوز الناس كلها تعرف أنا بتكلم عن وطنى وطنى أنا عاوز أتحمل المسئولية عاوزهم يحاسبونى” ثم يبدأ المغنى مصطفى شوقى بالرد على الرئيس قائلا ” ما تقولش على نفسك كدا إحنا اللى نستاهل كدا إنت حد جميل، سيبك من الناس القلق والبس عشان نازلين ما تسألش رايحين فين” ستجد بالأغنية سخرية بديعة من تحديد الثلاثة أرغفة للمواطن والبنزين وتوزيع الأنابيب بالكروت وينهى ” الوضع ما بيقلقش والقطنة ما بتكدبش والعلبة دى فيها فيل بلا حالة عصبية إديها حرية رحرح لها شوية وإلبس لها قطونيل، أدعوكم لمشاهدة الأغنية وقبل أن أنسى على اليوتيوب مش بالشاشات لأن تصويرها مجهود فردى لطبيب صديق لهما.. لازم تشوفوه وفى عز العتمة لسه فيه ضى وشباب زى الفل.
أشهر منجمات لبنان : جمال مبارك سيعود إلى حكم مصر قريبا
لا تزال المنجمة اللبنانية ليلى عبد اللطيف مصرة على إدهاشنا ، ولا تزال تلقى بقنابلها فى التنجيم عن أحوال مصر والمنطقة العربية، فما زال الناس يرددون ما قالته هى والمنجم اللبنانى ميشال حايك فى رأس السنة الماضية وفى 2010 حول مصير حكام مصر والعرب حتى أطلت علينا فى الفضائية اللبنانية L.B.C أوروبى مساء الأحد الماضى ، تقول ليلى إنها ترى عودة جمال مبارك للحكم فى مصر وهذا بالطبع بعد خروجه من السجن، مؤكدة أن حمامات الدم لا تزال تملأ شوارع مصر فى 2013 ولم يكن نصيب ابن حسنى مبارك فقط فى مصر العودة إلى الحكم من جديد، وإنما أيضاً عودة سيف الإسلام ابن القذافى للحكم فى ليبيا، وترى ليلى فى المغرب العربى حوادث خطف كثيرة لجاليات أجنبية سوف تهز العالم، يا لطيف، فى النهاية لا نملك سوى، كذب المنجمون ولو صدقوا” وإن كنت أتوقف حول تصريحات بعض أعضاء الحرية والعدالة بأنه ليس كل أعضاء الوطنى القدامى فاسدون، ففيهم نسبة جيدة وإن كانت قليلة، وبعد ذلك ستكبر النسبة ثم يشمل هذا التصريح كل مساجين طرة، ويا عالم ما تخبئه الأيام لمصر بعد انتخابات الشعب القادمة فى أبريل فمصر انقلبت رأساً على عقب بعد انتخابات 2010.. اللهم سلم مصر وأهلها.
فجرك يا مصر………
عن خطاب الرئيس والليثى ولحمة الإخوان
شاهدت حديث الرئيس محمد مرسى وشعرت، بينما استمع له، بأطرافى تتجمد وحالة من الدوار ووجدت نفسى إذا ظللت أمام الحديث سأخبط رأسى فى الحيط أو أذهب للمطبخ أضرب نفسى بسكينة أو أبلع شريطين أسبرين، قلت على إيه، الباب اللى يجى منه الريح سده واستريح، فأغلقت التليفزيون، فى النهاية عندى عيل عايزه أربيه ولن يسأل عنه مرسى ولا كل حزبه وجماعته لو جرى لى حاجة، سأتحول لمجرد رقم من بين الأرقام التى تموت كل يوم فى مصر، والعجيب أن مصر فى الفترة الأخيرة أصبح تنوع الموت فيها حاجة تشرح .. أصبح كوكتيل، الموت فى القطارات فوقها وتحتها، وفى العمارات موضة قديمة، وموت الشوارع والمظاهرات إيه يعنى لكن موت البيارات والصرف الصحى والسحل دا جديد، والاختطاف لفدية والقتل حاجة تقرف.. لقد أصبح مشاهدة وسماع حوادث القتل فىبلادنا مثل قرص البنادول الذى نتناوله كل يوم، وإذا حدث حادث سيارة يكون السؤال فوراً مات كام واحد؟! وكأن جملة “يا ساتر يا رب” بح خلاص، حتى فسيولوجية سماع الأنباء دى تغيرت عند الناس وجتتها نحست وأصبح عندها مناعة نحن تفوقنا على العراق وباكستان وأفغانستان، لكن إذا تحدثت مع أخ شقيق من الحرية والعدالة يقول لك شوف الإخوة والأخوات الذين يموتون كل يوم فى سوريا، بالخمسين فرد أطفال ونساء إحنا فى مصر نعمة والحمد لله، كلما قامت مظاهرة الموت لا يزيد على ثلاثة أو أربعة، أما الباقون الذين يموتوت موتة ربنا فالله قدر لهم ذلك، ونسى الإخوة الذين يتفلسفون أن هناك فئة زادت على الموت انتحاراً أو شنقاً لعدم وجود عمل، وأما نحن فسنموت غيظاً.. وفى النهاية تعددت الأسباب والموت واحد، عرفتم لماذا أغلقت التليفزيون ولم أكمل مشاهدة خطاب الرئيس خوفاً من الموت غيظاً وكمداً.
عمرو الليثى وخطاب الرئيس
وما زاد من تعجبى فى خطاب سيادة الرئيس .. سيبك من الوقوف أمام أنه لا يملك سلطة إقالة وتغيير النائب العام ولم يتحدث عن تعيين ابنه ولم يشر للتحقيق فى النيابة بعد بلاغ تقدم به أحد المواطنين حول ملابسات تعيين ابن الرئيس، والأربعين مليوناً لأهالى خط القناة، توقفت عزيزى القارىء حول المحاور عمرو الليثى، ورغم صداقتى لعمرو والصلة الطيبة لكن أسألك يا عمرو، ألست قد أعلنت عن تقديم استقالتك من الرئاسة كمستشار فى أزمة التحصين الدستورى التى راح ضحيتها عشرات الشباب فى المظاهرات والبلد ولعت، وأعلنت أن الرئيس لم يستشرك أو يستشر غيرك ولأنك محسوب قلباً وقالباً مع الإخوان المسلمين، وأنا أعلم ذلك جيداً فأنا أسألك وأستحلفك بحكم الزمالة وليس الصداقة أسالك بحكم المهنية الصحفية هل أنت مقتنع بما قاله الرئيس وهل أنت راض عن الأسئلة والإجابات وردود السيد الرئيس، وهل هذا هو ما فى الإمكان؟..
أعلم جيداً أن هناك خطوطا رئيسية توضع قبل الحديث مع سيادة الرئيس وهو يعلم بالطبع كل الأسئلة.. ألم تناقش معه أن الإجابات لن تقنع الغالبية من الشعب؟ على أى حال أنت حر أن يختم اسمك بختم النسر أو خاتم السيفين فهذا طريق تختاره لنفسك، لكن أظن أنك خسرت أرضية كبيرة من بعض الذين كانوا لا يعرفون اتجاهاتك.. صراحة لا تغضب يا عمرو من رأيى فهذا نقد مهنى وهو لا يفسد للرأى والعشرة قضية.
كيلو اللحمة ب “40” جنيها عند الإخوان
ولأن الإخوان لهم الطريق المرسوم بالمسطرة ويحددون أهدافهم جيداً عصيان فى مصر لا يهم، مظاهرات إيه الجديد، إضرابات والبلد مولعة من أسعار المازوت، مصانع تغلق ويشرد عمالها، استغلال، ابتزاز، سرقات، حرائق، عمائر تسقط، كله كله عادى المهم انتخابات مجلس الشعب ولأن الغالبية العظمى عرفت أن الإخوان لا أمان لهم ولا عهود ولا يختلفون تماماً عن الحزب الوطنى بل تفوقوا عليه فإنهم يعرفون زبائنهم من الفقراء والسذج من أهالى الريف والمناطق الشعبية والعشوائية، فحالياً وبعد قصص القوافل الطبية التى يقومون بالترويج بها للانتخابات وأدويتها من التأمين الصحى بوزارة الصحة عينى عينك ورغم افتضاح الأمر لم يتحرك ساكناً لأن كل الوزارة إخوان فى إخوان،
الآن يا سادة يذبحون الأبقار ويقومون ببيعها ب “40” جنيها فى الريف، سيقول لى أحد هذا كذب ودا خبر كاذب أقول لا وألف لا ولأنه لى أهل وعشيرة فى صلب الإخوان المسلمين وغير راضية عن غسيل أمخاخهم فهم الذين يقومون بالإشراف على عمليات الذبح والتوزيع والناس فى الريف بتدعى وتبارك مقدماً، وهم يقضمون فى اللحمة، للإخوان الطيبين ومن يتحدث عنهم بسوء فهو شخص خارج عن الدين وربما كافر.. هكذا تدار عملية غسيل العقول للبسطاء باللحمة وشغل على شوربة بيضاء.
شهيرة النجار
and then