دعونا نتذكر بعض من جواهر ماسبيرو الزمن الجميل منذ بداياته وليس كلهم، لانهم جيش.. نعم جيش ضخم، قوى، مثقف، واعى، محترم، كان مؤهل لمحاربة اى جهل بمحتوى راق فى كل المجالات مع الاهتمام بشكل الصورة وقيمة المضمون وللحق إجتمعوا جميعاً على سمات مشتركة كالرزانة فى الكلام، الهدوء فى الاستماع، الثقافة فى الحوار، إحترام المشاهد، دراسة الموضوع، تنوع الأسلوب، فصاحة اللغة، عذابة الصوت واناقة المظهر وبساطته حقا جواهر.
ولنبدا ببعض من الجيل الأول.
همت مصطفى:
إبنة الدقهلية التى كانت أول مذيعة أطلت على المشاهدين من خلال الشاشة وأول من قرأت نشرة الأخبار في التلفزيون المصري، انفردت بتقديم الرئيس الراحل محمد أنور السادات في برامج مباشرة للجمهور من بلدته ميت أبو الكوم بمحافظة المنوفية في مناسبات مختلفه أشهرها عيد ميلاده.
سامية صادق:
صوت من ذهب لا يخرج من الأذن مهما طال الزمان. تخرجت فى كليه الآداب قسم اللغة الإنجليزية ثم حصلت على دبلوم معهد الإذاعة ثم دبلوم عالي من مركز الدراسات الاجتماعية بشيكاغو بأمريكا من أشهر الأصوات الإذاعية فى الخمسينات ومدير لإدارة المنوعات سنة ١٩٥٤، ومدير للبرنامج العام و رئيس للشبكة الرئيسية بالإذاعة المصرية.
ثم انتقلت للتلفزيون وعملت رئيسه له ومستشاراً إعلامى لوزير الهجرة والمصريين فى الخارج.
أمانى ناشد:
إحدى الجواهر اللاتى لمعن فى الإذاعة أولا ثم إنتقلن للتليفزيون فى بدايته قدمت العديد من البرامج الناجحة منها “كاميرا ٩” “نادي الشباب” و”مجلة التلفزيون” و”لقاء كل يوم” و”سهرة مع فنان” و”أيام زمان” و”على شط النيل”.
ليلى رستم:
سليلة الباشاوات والباهوات الحاصلة على ماجستير في الصحافة من جامعة نورث وسترن بالولايات المتحدة الأمريكية. بدأت كمذيعة مع ميلاد التليفزيون قدمت البرامج السياسية والإجتماعية والفنية منها “نافذة على العالم” “الغرفة المضيئة” و “نجمك المفضل”. لكنها تركت مصر لبيروت بعد فترة التأميم.
سميحة عبد الرحمن:
أشهر ماما في ماسبيرو وعرفت ب”ماما سميحة” بسبب برنامجها “جنة الأطفال بدأت فى الإذاعة المصرية عام١٩٤٦، ثم انتقلت للعمل في برامج الأطفال مع “بابا شارو”، ثم للتلفزيون سنة ١٩٦٠. وكثير من النجوم الحاليين دائماً ما يتذكروا أنهم بدؤا فى برامج الأطفال مع ماما سميحة.
سلوى حجازى:
إشتهرت بصوت رقيق طفولى قربها للأطفال وعرفت باسم “ماما سلوى” بعدما قدمت برنامج “عصافير الجنة”. لكنها قدمت أيضاً برامج: شريط تسجيل، ريبورتاج، الفن والحياة، سهرة الأصدقاء، المجلة الفنية”. كانت من أوائل الخريجين في المعهد العالي للنقد الفني وصدر لها ديوان شعر «ظلال وضوء» باللغة الفرنسية و ترجم إلى العربية ومثلت تليفزيون العرب فى مناسبات عالمية كثيرة.
فايزة واصف:
الحاصلة على ليسانس الآداب فى علم النفس ثم بكالوريوس المعهد العالى للفنون المسرحية التى عملت بإذاعة صوت العرب ثم إنتقلت للتليفزيون لتقدم على مدار ٣٦ سنة برنامج “حياتي”. لتتناول مشكلات إجتماعية متنوعة أرسلها المشاهدين عبر البريد ثم قام ممثلون بتجسيدها في قالب درامي قبل أن يعقب عليها مفكرون ورجال دين وأطباء نفسيون وخبراء في القانون فكرة كاملة متكاملة تجمع بين الدراما والإرشاد.
محمود سلطان
الصوت الماسى المميز الرخيم الذى عمل فى قطاع الاخبار، إلا ان المشاهد قد إرتبط أيضاً بصوته كمعلق فى برنامج “عالم الحيوان” نهار كل جمعة كما كان أحد أفراد أولفريق “صباح الخير يامصر” أول توك شو اخبارى يومى على شاشة عربية.
درية شرف الدين:
ثقافة ورزانة ساعدتها أن تلمع فى قطاع الأخبار، لكن إرتبط إسمها أيضاً ببرنامج “نادى السينما” سهرة كل سبت الذى أحبها المشاهد فى فترة لم يتوفر فيها أفلام أجنبية إلا فى السينيمات أو الفيديو فى المنازل. كان يعرض فيلم أجنبى يسبقه ويعقبه نقاش مع ضيف فى مضمون الفيلم وتحليل شديد الثراء الفكرى ولمن لا يعرف فإن طلبة وطالبات المدارس الأجنبية وكليات الآداب كانوا ينتظرون الأفلام المقررة عليهم حين عرضها ليستمعوا للدراسة والتحليل.
دكتور حامد جوهر
الأستاذ الدكتور عالم المحيطات الذى غاص بنا لأكثر من ١٨ سنة فى “عالم البحار”. إستمتعنا معه بشرح لحياة الكائنات البحرية وشاهدنا عجائب الله فى خلقه. حصل الدكتور جوهر على درجة الدكتوراه من جامعة كامبريدج – كأعلى تقدير لأبحاثه التى استمرت لثمانية سنوات عن الشعاب المرجانية الناعمة في البحر الأحمر كان مستشارًا للأمين العام للأمم المتحدة لتنظيم المؤتمر الدولي الأول لقانون البحار في جنيف ١٩٥٨. وفي ١٩٥٩ اختارته الوكالة الدولية للطاقة الذرية لرئاسة لجنة التخلص من النفايات النووية في أعماق البحار كما كان عضوًا في اللجنة الاستشارية لمنظمة الأغذية والزراعة (الفاو) التابعة للأمم المتحدة.
يوسف شريف رزق الله
موسوعة بشرية للسينما العالمية خريج مدرسة الجزويت. والخامس على الجمهورية فى الثانوية العامة بعد إنهاءه الدراسة فى كلية الإقتصاد والعلوم السياسية عمل بالنقد الفنى والإعداد والتقديم والإدارة فى الإعلام المصرى. إقترن إسمه ببرنامج “أوسكار، سينما فى سينما، وأيام وليالى، ونادى السينما”.
سناء منصور:
إحدى الإعلاميات الفريدات فى تاريخ الإعلام العربى. بدأت فى الاذاعة المصرية ثم راديو مونت كارلو فى فرنسا ثم عادت للاذاعة ثم التليفزيون لذلك دائماً ما ارتبطت باللغة الفرنسية، والبرامج الإخبارية و الحوارية وإشتهرت مع يوسف شريف رزق الله ببرنامج “أوسكار” سهرة كل خميس وحواراتهم عن التقييم الفنى للفيلم الأجنبى المعروض والجوائز التى حصل عليها. أيضاً قدمت برامج “تحقيق – الكاميرا تفكر – أوسكار- الظل الأحمر.”
ماجد عبد الرازق:
“بابا ماجد” صاحب الملامح الهادئة والصوت الطيب لذلك أحبه الأطفال تخرج فى كلية الفنون الجميلة قسم ديكور ثم إرتبط بالأطفال منذ بداية حياته كمدرس للتربية الفنية ثم مقدم لبرامج الأطفال ثم مدير لقرية الأطفال (sos). ثم مدير عام لبرامج الأطفال بالتليفزيون المصرى ثم مستشار برامج الأطفال بدرجة وكيل وزارة.
دكتورة رتيبة الحفني:
السوبرانو المصرية للأوبرات العالمية ذات الصوت الماسى الذى شارك فى أكثر من ٥٠٠ عرض اوبرالى. اقترن اسمها ببرامج الموسيقى العالمية، والعربية، وبرنامج موسيقى للأطفال. كانت عميدة معهد الموسيقى العربية فى القاهرة، وأول امرأة تتولى منصب مدير دار الأوبرا المصرية. كننا ننتظر برامجها كما لوكننا ننتظر فسحة من منازلنا لحضور سهرة فى دار الأوبرا .. أو ليلة من ليالى الموسيقى العربية. كما عرفنا من خلال برامجها معلومات عن صناع الأعمال القديمة الباقية حتى الآن.
أحمد فراج:
مقدم ومحاور أشهر برنامج دينى تخرج في كلية التجارة بجامعة القاهرة فى ١٩٥٤ ثم التحق بمعهد العلوم السياسية، ثم التحق بالعمل بالإذاعة المصرية وقدم في تلك الفترة برنامجي (الشرطة في خدمة الشعب، الدائرة المستديرة). لكنه التحق بالتليفزيون المصري فور افتتاحه
وقدم برنامجه الدينى الأشهر (نور على نور) والذي إرتبط إسمه به بقية حياته، وقدم منه ما يربو على الألف حلقة حاور خلاله مئات الشخصيات الإسلامية والدعاة والعلماء.
حمدية حمدى
على الجانب الموازى للدكتورة رتيبة الحفنى، قدمت هذه الإعلامية القديرة برنامج “العالم يغنى” الذى كان ينتظره عشاق الموسيقى والأغاني الغربية الحديثة وخاصة الشباب لمتابعة أحدث الأغنيات العالمية الأجنبية مساء كل أحد على القناة الثانية وعرفنا من خلال برنامجها عن أشهر نجوم العالم فى الغناء الحديث.
كاميليا الشنوانى:
بدإت كإذاعية شهيرة وكانت زوجة للإذاعى الشهير طاهر أبو زيد قدمت امرأه عصرية فى إذاعة مونتى كارلو، ثم ذهبت إعارة من التليفزيون المصرى للعمل فى تليفزيون أبو ظبى كمذيعة منوعات وقارئة نشرة أخبار فى منتصف السبعينات عملت فى “اليونيسيف” وقامت بالتدريس للعاملين فى مجال الإذاعة والتليفزيون فى قطر والبحرين، وتحديداً لبرامج المرأة والأسرة. قامت بتغطية مؤتمرات المرأة العالمية مع السيدة جيهان السادات، لكن زادت الشهرة عندما قدمت “مجلة المرأة” الذى إهتم بكل ما يستهوى المراة من هوايات فنية وطبخ وعروض أزياء فى زمن لم يكن فيه قنوات متخصصة.
منى جبر:
الجميلة ذات الإبتسامة الهادئة حصلت على ماجيستير في الأداب ثم عملت كمذيعة ومقدمة برامج في التلفزيون. قدمت مع زميلها طارق حبيب برنامج “اثنين على الهوا” الذى أحبه المشاهد كثيراً. وبعدما لمعت كمذيعة التفتت إليها السينما مثلما حدث مع زميلتها نجوى إبراهيم فلا ننسى فيلم الحفيد. كما إقترن إسمها ببرنامج الرشاقة والجمال “فن الباليه” فى الثمانينات وتولت إدارة قنوات أطفال عربية.
طارق حبيب
بدأ العمل في التلفزيون فى ١٩٧٠. وكان أول برنامج جماهيري له “اثنين على الهوا” مع منى جبر. وسجل لقاءات مع الأدباء الكبار في مصر أمثال طه حسين ونجيب محفوظ وتوفيق الحكيم وكان محاور ماهر له أسلوب مهذب ومشوق في تقديم برامجه. من أشهر البرامج التي قدمها أيضاً «اهلا وسهلاً» و«حروف والوف» و«اتوجراف» ومنهم ما كان يقدم فى رمضان واحبه المشاهدين.
عفاف الهلاوى:
أيضاً قدمت فى الثمانينات أحد أشهر برامج الأطفال التليفزيونية صباح كل جمعة “سينما الأطفال”، وكان يستضيف الأطفال فى الاستوديو ويقدم أفلام الكرتون.
عفاف عبد الرازق
تخرجت فى كلية التجارة وكانت عضواً بالاتحاد القومي الذي كان يرأسه أنور السادات وقتذاك.
التحقت بالعمل في العلاقات العامة بالتلفزيون قبل بدأ بث الإرسال، ثم عملت بالإعداد والإخراج، ثُمّ مذيعة ربط، بعدها قدمت عددًا من البرامج من أشهرها مجلة التلفزيون، والأرض بتتكلم عربي، وبُكرة وبعده.
وتعتبر ممن ساهموا فى بدايات تلفزيون الإمارات١٩٧٠. ثم عادت للتلفزيون المصري حتى شغلت منصب كبير مقدمي البرامج، ثم منصب وكيل وزارة الإعلام.
سمير صبرى
الفنان الشامل سليل الحسب والنسب، لؤلؤة الإسكندرية، تخرج فى مدرسة فيكتوريا كوليدج ثم كلية الآداب قسم اللغة الإنجليزية لذلك بدا بالعمل فى الإذاعة الإنجليزية ثم إتجهه للتليفزيون ثم التمثيل والغناء وحتى الإنتاج.. لكنه فى التليفزيون برع كمحاور بشكل مختلف عن عصره مين ينسى “النادى الدولى” و “هذا المساء”.
أحمد سمير :
الرزانة والثقافة والصوت المميز. بعد تخرجه فى كلية التجارة جامعة القاهرة فى ١٩٦١، حصل على دراسات عليا في الإعلام والتمثيل والإلقاء وفن الكتابة. وعمل بالتلفزيون أوائل سنة ١٩٦٣ وتدرج في المناصب الإعلامية إلي ان أصبح كبير مذيعي الأخبار والبرامج السياسة ثم نائباً لرئيس القناة الأولي،ثم رئيساً لها فى١٩٩٤. ثم نائب رئيس التلفزيون ووكيل وزارة الإعلام. من أهم ما قدم: لقاء كل يوم، السينما والحرب، طوف وشوف، في مثل هذا اليوم، أضواء على الأحداث، نهاية الأسبوع كما كتب قصص وسيناريو وحوار لثلاثة أفلام.
هند أبو السعود
من الرواد الأوائل، السهل الممتنع فى الأداء، تخرجت في كلية الآداب قسم لغة إنجليزية، وعملت بوكالة أنباء الشرق الأوسط كمحررة أخبار، ثم التحقت بالتليفزيون كمساعد مخرج للنشرة، وتعتبر أول مخرجة لنشرة الأخبار، ثم سرعان ما تحولت إلى مذيعة منوعات، وقدمت أحد أشهر البرامج التى أحبها المشاهد (جولة الكاميرا). والذى كان يقدم كل ما هو غريب مما تلتقطه عدسات الكاميرا. تولت عدة وظائف قيادية من مراقب منوعات إلى رئيس قسم المنوعات ورئيس القناة الأولى وأخيراً نائب رئيس التليفزيون.
نجوى إبراهيم:
أو “ماما نجوى” التى أحبها الأطفال فى حواراتها الهادفة مع شخصية بقلظ الشهيرة التى كان يؤديها الفنان “السيد عزمى”. كما أضافت لرصيدها عند الجمهور الكثير بتقديمها برامج “اخترنالك” و”فكر ثوانى تكسب دقايق” إلى جانب الغناء والتمثيل فى السينما والتليفزيون
سلمى الشماع
صاحبة الطلة الغربية وساعدها إتقانها للغات الأجنبية لتتخصص فى تغطية أحداث المهرجانات العالمية مثل مهرجان كان كما قدمت برامج المنوعات وأشهرها “زوووم” الذي كان يستعرض الأعمال الفنية الجديدة وأحياناً كانت تزور الممثلين فى مواقع تصوير أعمالهم. تولت رئاسة قناة النيل للمنوعات ( إحدى قنوات النيل المتخصصة ) في بداية إفتتاحها التى أصبح اسمها الآن (نايل لايف).
فريال صالح
إشتهرت ب “حق الجماهير، على فين، نجوم على الهوا، أستوديو الفن، صفحات من حياتي”. وتقاسمت تقديم “إخترنالك” سهرة الاربعاء مع زميلات فضليات بالتناوب.
جانيت فرج
جابت بنا العالم ونحن فى منازلنا عرفنا ثقافات وأماكن لم يتطرق لها أحد بعدها. لذلك إرتبط إسمها بأشهر البرامج السياحية فى تاريخ التليفزيون المصرى “خمسة سياحة، مرحباً، الفرسان الثلاثة، القاهرة فى ألف عام، مسافر على الهواء، مصر التى فى خاطرى”.
سهير وسامية وعزة الأتربى.
ثلاثة شقيقات فضليات أثبتن ان الإعلام يجرى فى دماءهن. وللحق نجحت كل منهن بشخصيتها المستقلة. لكن اشتهرت سامية ببرنامجها “حكاوى الأهاوى” باطلالتها على المشاهد بالجلباب المصرى بشكل غاية فى الذوق و الأناقة كان حديث السيدات فى هذا الوقت. وكان البرنامج جديد فى فكرته يغوص فى قصص عن الأماكن القديمة والهوية والعادات والمهن التى كادت ان تندثر لذلك لاقى إستحسان المشاهدين.
ملك إسماعيل
المذيعة التى إلتحقت بالتليفزيون قبل تخرجها فى كلية الآداب قسم صحافة. كانت من أوائل المذيعات اللاتى نزلن بالكاميرات إلى الشارع، لإجراء تحقيق تليفزيونى ورصد القضايا الإجتماعية والجماهيرية. فاشتهرت ببرامج “سلوكيات” و”على الطريق”. وإن لم أكن مخطئة قدمت برامج رياضية أيام الأبيض والأسود. شغلت عدة مناصب منها رئيس القناة المصرية الأولى، ومستشار ونائب رئيس التلفزيون.
سهير شلبى
إحدى أيقونات الزمن الجميل ذات العيون الزمردية. قدمت اليوم المفتوح ومجموعة من أشهر برامج المنوعات والبرامج الحوارية التى أعدت بعضها ومن اهمهم «تاكسي السهرة، دردشة، نجوم في القلب” -الذي بدأ مع الإعلامية آمال العمدة فى الإذاعة حتى وفاتها في 2001- وبدأ تلفزيونياً مع سهير شلبي وإستضافت فيه العديد من النجوم. حصلت على العديد من التكريمات المحلية والعربية. وشاركت فى بعض الأفلام السينيمائية بدور المذيعة.
فريدة الزمر
صاحبة الوجه البشوش وشقيقة المذيع فايز الزمر الذى إشتهر وتدرج فى القطاع الرياضى محلياً وعالمياً. عملت فى مونتى كارلو ثم عادت إلى مصر لتقدم البرامج الخفيفة مثل النادى الدولى كل يوم سبت والذى يعتبر التوك شو الأول في التليفزيون المصرى والذى نقل أحداث دولية متنوعة. كما قدمت حلقات إخترنالك وبرامج أخرى.
أحلام شلبى
واحدة من الرعيل الثانى من المذيعات، من أواخر الستينات قدمت العديد من البرامج أشهرها «ذكريات، من أغانى الأفلام، وتاكسى السهرة» التى تقاسمت تقديمة مع زميلاتها سهير شلبى ونيهال كمال.
راوية راشد:
إحدى الاعلاميات اللاتى خرجن عن المالوف وقدمت أول برنامج عن عالم الجريمة فى التليفزيون المصرى. برنامج “خلف الأسوار” إهتم ﺑﺎﻟﺤﻮﺍﺩﺙ وإﻋﺘﺮﺍﻓﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﻬﻤﻴﻦ ﺑﺘﻔﺎﺻﻴﻞ ﺟﺮﺍﺋﻤﻬﻢ.
منى الحسينى:
صاحبة الإبتسامة العريضة و الحوار الجرئ التى إرتبط إسمها ببرنامج “حوار صريح جدًا”، أحد أشهر برامج المنوعات فى رمضان فى التسعينيات.
وغيرهم وغيرهم وغيرهم…
ما هذا التنوع..
ما هذا الثراء..
ماهذا الكنز !!
مش قلتلكم جواهر..
صحيح، عظيمة يا مصر.
شهيرة النجار