أه ده كان رحٖل أعمال كبير وكان خاطبني بخاتم ألماظ قد غطا الحلة كده .. وكنا خلاص داخلين على جواز يعني
في يوم كنت في المسرح وكان معايا هو وابني، فـ ابني قالي عايز ألعب بلايستيشن فإديته فلوس يلعب مع صحابه .. فلقيت خطيبي ده بيقولي إنتي هتبوظي الواد ومعرفش إيه .. هو فيه ولد في سنه ياخد الفلوس بالسهولة دي .. وهما أصلًا كانوا يادوب 20 جنيه يعني وقتها
وبس على كده ماخدتش منه كلام تاني
أنا آسفة في الكلمة يعني قولتله هو حد قال لأمك إنك هتصرف عليه؟! .. هو حد قال لأمك إني ممكن أتجوز واحد (لامؤاخذة) زيك؟ وفتحت ع الرابع بقى وقولتله سيرة إبني ماتجيش على لسانك تاني، خد الخاتم بتاعك ده وأطلع برا
ومن ساعتها عنست طبعًا لأن كل الناس قالت عليا ست قوية وكده
بس ولا يهمني قوية لإبني .. ومفترية لإبني .. واللي يقربله ولو بكلمة أكله بسناني
ألف تحية لكي
شهيرة النجار