فجأة انقسم أعضاء نادى الإيليت اسبورتنج بين مؤيد ومعارض للحفل الذى أقيم لمحمود العسيلى داخل أسوار النادى الخميس الماضى وقد استحضره تامر عبدالمنعم الذى كان مدير أعماله ومنظم حفلاته منذ 16 عاماً أيام ظهوره مع مى سليم وميريام فارس ومحمد نور وبشرى وتامر حسنى، بالبلدى كانوا «لوكشة كدا» يحضرهم تامر عبدالمنعم ويطلع بهم جمعاء فى حفل واحد لنادى خاص، أو لبلاج خاص، وهكذا إلى أن لعب الزهر وأصبحوا الآن أسماء وأصبح كل اسم من السابق بالبلدى «يشيل حفل لوحده»، المهم بعض أعضاء النادى بين مؤيد لحضور العسيلى باعتباره شاباً والحفل للشباب والبعض المعترض يقول إن النادى عريق يعنى يريدون أسماء كبيرة فيرد فريق آخر أن النادى أقام حفلات سابقة لهانى شاكر وهذا ذوق جيل كبار فمن حق الشباب إحضار فنانى أجيالهم، يقوم يرد آخرون متسائلين هل يعقل النادى الذى استضاف عمرو دياب يقوم بعد ذلك باستضافة العسيلى قوم يرد الناس إن عمرو دياب جاء للنادى بحفل وكان مازال شابا ولا يضير التنوع أنا فى الحقيقة تابعت هؤلاء وهؤلاء وهؤلاء لكن ما استوقفنى هو بعض السيدات من أعضاء مجلس الإدارة وهن سعيدات بالتقاط السلفى فى حجرة العسيلى قبل الظهور والضحكة قد كدا إذن لا تلوموا على الشباب ولا تلوموا على العسيلى لما يتغر إذا كانت سيدات المجتمع وبعض عضوات مجلس إدارة أكبر أندية مصر بتجرى تتصور سلفى وتنزل الصور فرحانة، له حق العسيلى يتغر طبعاً، فى فمى ماء ولولا العشرة كنت قلت كتير، مش كل الصور تنزل وليس كل الأشخاص نجرى نتصور معها أنتم ذوو مناصب اجتماعية كبيرة وممثلو أعضاء أكابر ورجال أعمال تقال تقوموا تجروا تتصوروا سلفى وبكل بساطة تنزلوها عندكم فى صفحاتكم الخاصة «…. يرحمكم الله».
شهيرة النجار