اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمَ فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَبدِكَ ورَسُولِكَ النَبيِّ الأُميِّ وعلىٰ آلِ سَيِّدِنَا محمّدٍ وأَزْوَاجهِ أمهات المؤمنينَ وذُرِّيَّتِهِ وأَهْلِ بَيْتِهِ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَىٰ سَيِّدِنَا إبْرَاهِيمَ وعَلَىٰ آلِ سَيِّدِنَا إبْرَاهِيمَ فِي العَالمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، وبَارِكْ عَلىٰ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ عَبدِكَ وَرَسُولِكَ النَبيِّ الأُمِّيِّ وعَلَىٰ آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وأَزْوَاجِهِ أُمَّهَاتِ المُؤْمِنِينَ وذُرِّيَّتِهِ وأَهْلِ بَيْتِهِ كَمَا بَارَكْتَ عَلَىٰ سَيِّدِنَا إبْرَاهِيمَ وعَلَىٰ آلِ سَيِّدِنَا إبْرَاهِيمَ فِي الْعَالَمِينَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، كَمَا يَلِيقُ بِعَظِيمِ شَرَفِهِ وَكَمَالهِ ورِضاكَ عَنهُ وَمَا تُحِبُّ وَتَرْضَىٰ لَهُ دَائِماً أَبَداً بِعَددِ مَعْلُومَاتِكَ ومِدَادَ كَلِمَاتِكَ ورِضَا نَفْسِكَ وزِنَةَ عَرْشِكَ أَفْضَلَ صَلاةٍ وأكْمَلَها وَأَتَمَّها كُلَّمَا ذَكَرَكَ الذَّاكِرُونَ وغَفَلَ عَنْ ذِكْرِكَ الْغَافِلُونَ وسَلِّمْ تَسْلِيمَاً كَذَلِكَ وَعَلَيْنَا مَعَهُمْ
اللَّهُمَّ صَلِّ وسلم وبارك عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وآله صَلَاةً تَدُومُ بِدَوَامِكَ وَتَبْقَى بِبَقَائِكَ لَا مُنْتَهَى لَهَا دُونَ عِلْمِكَ صَلَاةً تُرْضِيكَ وَتُرْضِيهِ وَتَرْضَى بِهَا عَنَّا يَا رَبَّ الْعَالَمِينَ
اللَّهُـــمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ مَبْلَغَ اِنْتِهَاءِ كُلِّ صَلاَةْ ، صَلاَةً يُكْتَبُ لَناَ بِهَا الْفَوْزَ وَالَنَجَاةْ ، وَباَرِكْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ مَبْلَغَ اِنْتِهَاءِ كُلِّ بَرَكَةْ ، بَرَكَةً تُحِيطُناَ بِهَا فِي كُلِّ سَكَنَةٍ وَحَرَكَةْ ، وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِناَ مُحَمَّدٍ مَبْلَغَ اِنْتِهَاءِ كُلِّ سَلاَمْ ، سَلاَماً نَأْمَنُ بِهِ دنيا وبرزخا ويَوْمَ الَنَشْرِ وَالْقِياَمْ وَعَلَـــى آلِهِ وَصَــــحْبِهِ وَمَنْ وَالَاه ياَ ذاَ الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامْ
اللَّهُمَّ أَنْتَ رَبِّي لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، عَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ، وَأَنْتَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، مَا شَاءَ اللهُ كَانَ وَمَا لَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ، لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ، أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا، اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ نَفْسِي، وَمِنْ شَرِّ كُلِّ دَابَّةٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا، إِنَّ رَبِّي عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ رَسُولِكَ الكَرِيم ذِي القَلْبِ الرَحِيم وَالخُلُقِ العَظِيم صَلاَةً يَكُونُ فِيهَا لأَمْرِكَ أتَمُّ الوَفَاء وَلِحَقَّهِ أَحْسَنُ الأَدَاء وَلِقَلْبِهِ خَيْرُ الرِّضَاء وَنَجِّنَا اللَّهُمَّ مِنَ الفِتَنِ والنَّازِلاتِ والعَنَاء وطَهِّرنَا وٱجعَلنَا مِن عِبَادِكَ السُّعَدَاءِ وَوَسِّعْ عَلَينَا الخَيرَاتِ وجَنِّبْنَا الغَلَاء وَٱحْفَظْنَا مِنَ الكُرَبِ وتَسَلُّطِ الأَعْدَاءِ وٱصْرِف عَنَّا الأَمْرَاضَ والعِلَلَ والوَبَاء وأَجِرْنَا مِنْ فَجْأَةِ النِّقَمِ وَسُوءِ القَضَاء وَلا تَكِلْنَا إِلَىٰ أَنفُسِنَا وٱجْعَلنَا بِكَ أَقوِيَاء وأَلهِمْنَا ذِكْرَكَ مُتَبَتِّلِينَ لَكَ صَبَاحَ مَسَاء وأَدْخِلنَا فِي جِوَارِكَ فَبِهِ السَّعَادَةُ والهَنَاء وٱغْفِر لَنَا وَٱرْحَمْنَا وٱعْفُ عَنَّا يَا أَرْحَمَ الرُّحَمَاء وٱجْعَلنَا عَلَيكَ مُتَوَكِّلِينَ وعِنْدَكَ مَرْضِيِّينَ صُلَحَاء وٱجْعَل خَيرَ أَيَّامِنَا يَوْمَ نَلْقَاكَ رَاضِيًا عَنَّا فِي دَارِ البَقَاء
بِسْمِ اللَّهِ ماشاء اللَّهِ لَا يَسُوقُ الْخَيْرُ إلَّا اللَّهُ
بِسْمِ اللَّهِ ماشاء اللَّهِ لَا يُصْرَفُ السُّوء إلَّا اللَّهُ
بِسْمِ اللَّهِ ماشاء مَا كَانَ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنْ اللَّهِ
بِسْمِ اللَّهِ ماشاء لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاَللَّهِ
لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ
أَستغفِرُ اللهَ الَّذي لا إلَهَ إلَّا هو الحيُّ القيُّومُ وأَتوبُ إليه
اللَّهُمَّ إِنَّكَّ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا يَارَبَّ العَالَمِين
يا لطيفًا بخَلْقهِ يا عليمًا بخَلْقِهِ يا خبيرًا بخَلْقِهِ الطُفْ بِي يا لطيفُ يا عليمُ يا خبير ،اللهم يَا مَنْ لَا يَشْغَلُهُ سَمْعٌ عَنْ سَمْعٍ، يَا مَنْ لَا تُغْلِطُهُ المَسَائِلُ، يَا مَنْ لَا يَتَبَرَّمُ بِإِلْحَاحِ المُلِحِّينَ، أَذِقْنِي بَرْدَ عَفْوِكَ وَحَلاوَةَ رَحْمَتِكَ.، اللَّهـُمَّ اَسْتُرْنَا وَأَهْلِينَا وَالْـمُسْلِمِينَ فَوْقَ الْأرْضِ وَتَـحْتَ الْأرْضِ وَيَوْمَ الْعَرْض عَلَيْكَ يَا الله
بسمِ اللَّهِ الَّذي لا يضرُّ معَ اسمِهِ شيءٌ في الأرضِ ولا في السَّماءِ وَهوَ السَّميعُ العليمُ
اللَّهُمَّ يَا فَارِجَ الهَمِّ يَا كَاشِفَ الغَمِّ يَا مُجِيبَ دَعْوَةَ الْمُضْطَرِّينَ يَا رَحْمَـٰن الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَرَحِيمَهُمَا صَلِّ وَسَلِّمْ وبَارِكْ عَلَى نَبِيِّ الرَّحْمَةِ صَلَاةً تَرْحَمُنَا بِهَا يَا رَحْمَـٰن فِي الدِّينِ وَالدُّنْيَا وَالْآخِرَة رَحْمَةً وَاسِعَةً تُغْنِينِا بِهَا عَنْ رَحْمَةِ مَنْ سِوَاك وتُفَرِّج بِهَا عَنَّا كُرَبَ الدِّينِ وَالدُّنْيَا وَالبَرْزَخ وَالْآخِرَة يَا رَحْمَـٰن يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِين
اللَّـهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ المُصْطَفَى المُخْتَار صَلَاةً مُتَلَأْلِئَة الأَنْوَار جَلِيلَة الشَّأْن رَفِيعَةَ القَدْر عَظِيمَة المِقْدَار فِي كُلِّ آنٍ مَنْ لَيْلٍ أَوْ نَهَار لَا تَسَعُهَا السَّمَاوَات وَالْأَرْضُون وَمَا فِيهِنَّ مِنْ أَقْطَار صَلَاةً تُسَلِّمُنَا بِهَا مِنَ النَّارِ يَا عَزِيزُ يَا غَفَّار وَصَلِّ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلاةً تُجِيرُنَا بِهَا مِنْ عِقَابِ الآثَامِ بِعَفْوِكَ يَا مُجِيرُ مَنِ اسْتَجَار وَصَلِّ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلاةً تُعِيذُنَا بِهَا مِنَ اللَّعْنَةِ وَسُوءِ الدَّار وَصَلِّ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ صَلاةً تُدْخِلُنَا بِهَا الجَنَّةَ مَعَ الْأَبْرَار وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّم
اللَّهُمَّ يَا مَنْ أَظْهَرَ الجَمِيلَ وَسَتَرَ القَبِيح يَا مَنْ لَمْ يُؤَاخَذُ بِالجَرِيرَة وَلَم يَهْتِك السِّتْر يَا عَظِيمَ العَفْو يَا حَسَنَ التَّجَاوُز يَا وَاسِعَ المَغْفِرَة يَا بَاسِطَ اليَدَيْن بِالرَّحْمَة يَا بَاسِطَ اليَدَيْن بِالعَطَايَا يَا صَاحِبَ كُلِّ نَجْوَى و يَا مُنْتَهَى كُلِّ شَكْوَى يَا كَرِيمَ الصَّفْح يَا عَظِيمَ المَنِّ يَا مُبْتَدِئًا بِالنِّعَمِ قَبْلَ اسْتِحْقَاقِهَا يَا رَبَّنَا يَا مَوْلَانَا يَا غَايَة رَغْبَتِنَا نَسأَلُكَ أَن تُصَلِّيَ وَتُسَلِّمَ عَلَى سَيدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحبِهِ صَلَاةً نَسْأَلُكَ بِهَا العَفْوَ وَالعَافِيَة وَالمُعَافَاةَ الدَّائِمَة فِي الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَالْأَمَانَ بِكَ مِمَّا أَخَافُهُ وَأَحْذَرُه
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى الحَبِيبِ سَيِّدِنَا ومَوْلَانَا مُحَمَّدٍ مِعْرَاجِ القُدْسِ بِالأُنْس إِلَى الرَّفِيقِ الْأَعْلَى وَفَاتِحِ أَقْفَالِ القَلْبِ بِالحُبِّ فِى حَضْرَةِ المَوْلَى وَالشَّافِعِ المُشَفَّعِ إِذَا اشْتَدَّ الكَرْب وَالقَائِلِ أَنَا لَهَا اللَّهُمَّ بِجَاه سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مَنْ جَعَلَتَهُ رَحْمَة وَنِعْمَة وَأَرْسَلَتَه بِالرَّحْمَةِ وَالمِنَّة وَبِهِ وَفِيهِ وَعَلَيْهِ تَنَزَّلَت الرَّحْمَة وَالرَّأْفَة وَعَظَائِمِ الرِّفْعَة اللَّهُمَّ أَمِدَّنَا بِجِنَاحِ المَوَدَّة وَلَطَائِفِ المَحَبَّة وَهَبْ لَنَا الرِّفْق بِالصُّحْبَة وَالعِنَايَة بِالعِزَّة وَدَوَامَ الحُبِّ والمَعِيَّة فِى عَيْنِ القُرْبِ مَعَ لَذِيذِ الخِطَاب وَسَرَيَانِ الخُلَّة بِالمَحَبَّة وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ
بِسْمِ اللَّهِ ماشاء اللَّهِ لَا يَسُوقُ الْخَيْرُ إلَّا اللَّهُ
بِسْمِ اللَّهِ ماشاء اللَّهِ لَا يُصْرَفُ السُّوء إلَّا اللَّهُ
بِسْمِ اللَّهِ ماشاء مَا كَانَ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنْ اللَّهِ
بِسْمِ اللَّهِ ماشاء لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاَللَّهِ
لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ
أَستغفِرُ اللهَ الَّذي لا إلَهَ إلَّا هو الحيُّ القيُّومُ وأَتوبُ إليه
اللَّهُمَّ إِنَّكَّ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا يَارَبَّ العَالَمِين
يا لطيفًا بخَلْقهِ يا عليمًا بخَلْقِهِ يا خبيرًا بخَلْقِهِ الطُفْ بِي يا لطيفُ يا عليمُ يا خبير ،اللهم يَا مَنْ لَا يَشْغَلُهُ سَمْعٌ عَنْ سَمْعٍ، يَا مَنْ لَا تُغْلِطُهُ المَسَائِلُ، يَا مَنْ لَا يَتَبَرَّمُ بِإِلْحَاحِ المُلِحِّينَ، أَذِقْنِي بَرْدَ عَفْوِكَ وَحَلاوَةَ رَحْمَتِكَ.، اللَّهـُمَّ اَسْتُرْنَا وَأَهْلِينَا وَالْـمُسْلِمِينَ فَوْقَ الْأرْضِ وَتَـحْتَ الْأرْضِ وَيَوْمَ الْعَرْض عَلَيْكَ يَا الله
بسمِ اللَّهِ الَّذي لا يضرُّ معَ اسمِهِ شيءٌ في الأرضِ ولا في السَّماءِ وَهوَ السَّميعُ العليمُ
اللَّـهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ النِّعْمَةِ العُظْمَى الَّتِي أَلَّفْتَ بِهَا بَيْنَ القُلُوبِ المُتَبَاغِضَة وَأَنْجَيْت بِهَا الْأَنْفُسَ الَّتِي سَبَقَتْ لَهَا الحُسْنَى بِفَضْلِكَ مِنْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ وَرَفَعَتْ بِهَا ذِكْرَ مَنْ اجْتَبَيْتَهُم حَتَّى أَثْنَيْتَ عَلَيْهِم بِجَمِيلِ الثَّنَاء وَبَشَّرْتَهُم بِمَحَبَّتِكَ لَهُم وَرِضْوَانِكَ عَنْهُم صَلَاةً تُؤَلِّفُ بِهَا بَيْنَ قُلُوبِنَا وَتَنْزِعُ الحِقْدَ وَالحَسَدَ وَالبَغْضَاءَ مِنْ بَيْنِنَا وَتَزْرِعُ المَحَبَّةَ وَالرَّحْمَةَ فِي حَيَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مُسْلِمِين وَأَلْحِقْنَا بِالصَّالِحِين
اللهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ الوَعْدِ الأَمِينِ صَلاةً تَسْقِينَا بِنُورِهَا مِن بِحَارِ حُبِّكَ وَأُنْسِكَ وعِنَايَتِك و تَحمِينَا بِهَا مِن كَيْدِ أَعْدَائِنَا وَحُسَّادِنَا وَشَيَاطِينِ الإِنْسِ والْجِنِّ فَتَرُدَّهُم عَنَّا خَاسِئِيْنَ خَاشِعِيْنَ خَائِبِيْنَ خَاسِرِينَ يَا رَبَّ العَالَمِين، وَعَلَى آلِهِ وَسَلِّمْ تَسْلِيمَا بِقَدْرِ عَظَـــمَةِ ذَاتِكَ فِي كُـــلِّ وَقْتٍ وَحِينٍ
اللَّهُمَّ أَبْطِل أَثَرَ عَيْنٍ أَصَابَتْ رِزْقًا فَأَمْسَكَتْه وَأَصَابَتْ جَسَدًا فَأَمْرَضَتْه وَأَصَابَتْ قَلْبًا فَأَحْزَنَتْه اللَّهُمَّ إِنِّى أَعُوذُ بِكَ مِنْ تَقَلُّبِ الْأَحْوَالِ وَالْأَقْدَار
اللَّهُمَّ يَا ذَا السُّلْطَانِ العَظِيْمِ وَالمَنِّ القَدِيْمِ ذَا الرَّحْمَةِ الكَرِيْمِ وَلِيَّ الكَلِمَاتِ التَّامَّاتِ وَالدَّعَوَاتِ المُسْتَجَابَاتِ صَلِّ بِأَكْمَلِ وَأَحْسَنِ مَا تَكُونُ الصَّلَوَات عَلَى سَيِّدِ أَهْلِ الأَرْضِ وَالسَّمَوَات مَنْ كَمُلَتْ بِهِ النِّعَمُ السَّابِغَات وَخُتِمَتْ بِهِ الرِّسَالات نُورِ الْكَائِنَاتِ وَمَظْهَرِ الرَّحَمَاتِ وَفَيْضِ النَّفَحَات صَلَوَاتٍ لا تُحْصَرُ فِي البِدَايَاتِ وَلا فِي النِّهَايَات تَتَوَالَى بِهَا البَرَكَات وَتُفَاضُ بِهَا الخَيْرَات وتُعَافِني بَهَ مَا أَحْيَيْتَنِي مِنْ أَنْفُسِ الجِنِّ وَأَعْيُنِ الإِنْسِ وَجَمِيع المُسْلِمِين وَالمُسْلِمَات وَنَصِيرُ بِهَا مِنْ أَهْلِ السَّعَادَات صَلاةً تُعَوِّضُنَا بَهَا عَنْ كُلِّ خَيرٍ فَات وتَرْزُقنَا بَهَا العَفْوَ والعافِيَةَ والتَّوْفيقَ وَالمَدَد فِي كُلِّ مَا هُوَ آت وتَحفَظُنَا بِهَا مِنْ كُلِّ الزَّلَّاتِ والغفلات وَتَدْفَعُ بِهَا عنَّا كُلَّ البليَّاتِ وتَمُنُّ بِهَا عَلينَا بكلِّ الخَيْرَاتِ والبَرَكَاتِ والفُيوضَاتِ والتَّجَلِّيَاتِ صَلاةً تَفُوقُ الأَعْدَادَ المُتَوَالِيَات قَدْرَ مَا فِي الوُجُودِ مِنْ ذَرَّات ومُضَاعَفَةَ ذَلِك إِلَى مَا يَشَاء رَبِّي مَرَّات كَمَا أحْصَاهُ عِلْمُ الذَّات عَليْهِ وعَلَى آلِه وصَحْبِه أَزْكَى وأَطْيَب التَّسْلِيمَات
بِسْمِ اللَّهِ ماشاء اللَّهِ لَا يَسُوقُ الْخَيْرُ إلَّا اللَّهُ
بِسْمِ اللَّهِ ماشاء اللَّهِ لَا يُصْرَفُ السُّوء إلَّا اللَّهُ
بِسْمِ اللَّهِ ماشاء مَا كَانَ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنْ اللَّهِ
بِسْمِ اللَّهِ ماشاء لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاَللَّهِ
لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ
أَستغفِرُ اللهَ الَّذي لا إلَهَ إلَّا هو الحيُّ القيُّومُ وأَتوبُ إليه
اللَّهُمَّ إِنَّكَّ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا يَارَبَّ العَالَمِين
يا لطيفًا بخَلْقهِ يا عليمًا بخَلْقِهِ يا خبيرًا بخَلْقِهِ الطُفْ بِي يا لطيفُ يا عليمُ يا خبير ،اللهم يَا مَنْ لَا يَشْغَلُهُ سَمْعٌ عَنْ سَمْعٍ، يَا مَنْ لَا تُغْلِطُهُ المَسَائِلُ، يَا مَنْ لَا يَتَبَرَّمُ بِإِلْحَاحِ المُلِحِّينَ، أَذِقْنِي بَرْدَ عَفْوِكَ وَحَلاوَةَ رَحْمَتِكَ.، اللَّهـُمَّ اَسْتُرْنَا وَأَهْلِينَا وَالْـمُسْلِمِينَ فَوْقَ الْأرْضِ وَتَـحْتَ الْأرْضِ وَيَوْمَ الْعَرْض عَلَيْكَ يَا الله
بسمِ اللَّهِ الَّذي لا يضرُّ معَ اسمِهِ شيءٌ في الأرضِ ولا في السَّماءِ وَهوَ السَّميعُ العليمُ
اللَّهُـمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَاةً أَكُونُ بِهَا مُجَابَ الدَّعْوَة وَتَحْفَظُنِي بِهَا مِنَ الجَفَاءِ وَالقَسْوَة وَتَجْعَلُنِي بِهَا عِنْدَكَ مِنْ أَهْلِ الحَظْوَة صَلَاةً أَكُونُ بِهَا مُتَوَكِّلًا مُفَـوِّضًا وَتَجْعَلُنِي بِهَا مِنْ أَهْلِ التَّسْلِيمِ وَالرِّضَا صَلَاةً تَكْفِينِي بِهَا الهُمُومِ وَالرَّزَايَا وَتَجْعَلُنِي بِهَا مِنْ أَهْلِ الشُّهُودِ وَالعِنَايَة صَلَاةً تَجْعَلُنِي بِهَا مِفْتَاحًا لِلْخَيْرَات وَتَهَبُنِي بِهَا نُورًا فِي الظُّلُمَات وَتَكْفِينِي بِهَا البَلَايَا وَالمُلِمَّات صَلَاةً تَجْعَلُنِي بِهَا مِمَّنْ قَبِلْتَ أَعْمَالَهُمْ وَأَجَبْتَ سُؤْلَهُمْ وَعَجَّلْتَ وِصَالَهُم وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّم
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ العَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي دِينِي وَدُنْيَايَ وَأَهْلِي وَمَالِي، اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِي وَآمِنْ رَوْعَاتِي، وَاحْفَظْنِي مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَمِنْ خَلْفِي، وَعَنْ يَمِينِي وَعَنْ شِمَالِي، وَمِنْ فَوْقِي، وَأَعُوذُ بِعَظَمَتِكَ أَنْ أُغْتَالَ مِنْ تَحْتِي
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاةً ذَاتِيَّةً دَائِمَةً بَاقِية تَرْزُقُنَا بِهَا قُلُوبًا خَاشِعَةً وَأُذُنًا وَاعِيَة وَتَجْعَلُ بِهَا حُشُودَ أَعَادِينَا وَاهِيَة وَتَجْعَلُ لَنَا ضِدَّهُمْ مِنْ حِفْظِكَ دِرْعًا وَاقِيَة وَاحْشُرْنَا فِي زُمْرَتِه يَوْمَ يَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَة وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِم
اللهُمَّ صَلِّ عَلى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلاةً تُكْتَبُ بِهَا السُّطُوْرُ وَتُشْرَحُ بِها الصُّدُوْرُ وَتَهُونُ بها جَمِيْعُ الأمُوْرِ بِرَحْمةٍ مِنْك يَا عَزِيْزُ يَا غَفُوْرُ وَعَلى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّم وَبَارِك عَلَى سَيِّدَنَا مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وانْظُر اللَّهُمَّ إلَيْنَا نَظْرَةَ رِضًا لَا يَعْقُبُهَا سَخَطٌ أَبَدًا وَأَلْبِسْنَا ثَوْبَ العَافِيَةِ وَلَا تَنْزِعُه عنَّا بِفَضْلِكَ أَبَداً وَارْزُقْنَا رِزْقًا حَلَالاً طَيِّبًا مُبَارَكًا وَلَا تَقْطَعه عَنَّا أبَدًا بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِين اللَّهُمَّ إِنَّكَّ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ العَفْوَ فَاعْفُ عَنَّا يَارَبَّ العَالَمِين
أعوذُ بكلماتِ اللهِ التَّامَّاتِ التي لا يُجَاوِزُهُنَّ بَرٌّ ولا فَاجِرٌ، من شرِّ ما خلقَ وذَرَأَ وبَرَأَ، ومن شرِّ ما يلج في الأرضِ، ومن شرِّ ما يخرجُ مِنْها، ومن شرِّ ما يَنْزِلُ مِنَ السَّماءِ، ومن شرِّ ما يَعْرُجُ فيها، ومن شرِّ فِتَنِ الليلِ والنَّهارِ، ومن شرِّ كلِّ طَارِقٍ إِلَّا طَارِقًا يَطْرُقُ بِخَيْرٍ يا رَحْمَنُ
اللَّهُمَّ َانَّا ضَمَّنَّاكَ أَنْفُسَنَا وَأَمْوَالَنَا وَأَوْلَادَنَا وَأَهْلِينَا وَذَوِي أَرْحَامِنَا وَمَنْ أَحَاطَتْ بِهِ شَفَقَةُ قُلُوبِنَا وَجُدْرَانُ بُيُوتِنَا وَمَنْ مَعَنَا وَمَا مَعَنَا وَكُلُّ مَا أَنْعَمْتَ بِهِ عَلَيْنَا فَكُنَّ لَنَا وَلَهُمْ حَافِظًا يَا خَيْرَ مُسْتَوْدَعٍ فِي الدَّيْنِ وَالدُّنْيَا وَالَاخِرَةِ آمِينَ وَ وَصَلَ اللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَالِهُ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ فِي كُلِّ لَحْظَةٍ أَبَدًا عَدَدَ نِعَمِ اللَّهِ وَافْضَالِهِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتَّى لَا يَبْقَى مِنْ صَلَاتِكِ شَيْءٌ، وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتَّى لَا يَبْقَى مِنْ بَرَكَاتِكَ شَيْءٌ، وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتَّى لَا يَبْقَى مِنَ سلامك شَيْءٌ
جَزَىٰ اللهُ عَنَّا سَيِّدِنَا مُحَمَّدًا ﷺ مَاهُوَ أَهْلُهُ
جَزَىٰ اللهُ عَنَّا سَيِّدِنَا مُحَمَّدًا ﷺ مَاهُوَ أَهْلُهُ
جَزَىٰ اللهُ عَنَّا سَيِّدِنَا مُحَمَّدًا ﷺ مَاهُوَ أَهْلُهُ
“حَسْبِيَ اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ۖ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ ۖ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ “
” آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ”
“حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللَّهِ رَاغِبُونَ”
“وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ ۚ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ”
“سُبۡحَـٰنَ رَبِّكَ رَبِّ ٱلۡعِزَّةِ عَمَّا یَصِفُونَ وَسَلَـٰمٌ عَلَى ٱلۡمُرۡسَلِینَ وَٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ”
آمين آمين آمين
شهيرة النجار