- أسرار جديدة عن حريم أحمد عز
- شاهيناز هى من سربت خبر زواجها من أحمد عز وأسرار تنشر لأول مرة عنها
- عبلة ليست سكرتيرة عز وقصة تسريب أخبارها وصورها
بيزنس الجامعات الخاصة بإنتاج الأوبريتات والرعاية المجانية والعلاقات الخاصة
• شاهيناز هى من سربت خبر زواجها من أحمد عز وأسرار تنشر لأول مرة عنها
العدد الماضى كتب الزميل والصديق الصحفى مصطفى عمار حول كيد نساء عز ، يقصد زوجته شاهيناز النجار وعبلة عز، ومن بين ما خرجت به أن عمار يعلن بقلمه أن شاهيناز لم ولن تكتب مذكراتها كما كتب هو وأعلن منذ عدة أعداد، وأن الغرض من نشر ذلك الخبر وقتها الضغط على أحمد عز كى يطلقها عندما يصله أن شاهيناز سوف تنشر الأسرار التى بحوزتها، احترم فى صديقى اعترافه بالحق الذى جادلنى فيه منذ أن قرأت ما كتبه عن شاهيناز أول مرة ، ولعل السبب فى سرعة الزوجة الثالثة لنشر مذكراتها ما نشرته قبلها بعدد حول وفاء علية زوجته الثانية، التى احتلفت بعيد ميلاده على صفحتها بالفيس بوك .
وفى هذا السياق أسرد التالى الذى فضلت عدم نشره من قبل، وهى ملاحظتى أن شاهيناز النجار تحاول منذ فترة إظهار نفسها بالصحف على أنها الزوجة المظلومة التى صورت للناس أن عز هو من كان يضغط للزواج منها وكأنه كان يجرى خلفها ، محاولة من خلال البعض ترديد حسناء أو هيفاء وهبى البرلمان وهى معها الحق كل الحق فى ذلك لأن البرلمان وقتها لم يكن به من النسوة سوى الدكتورة آمال عثمان والدكتورة زينب رضوان كأشهر وجوه وهن فى أعمار والدتها نبيلة الله يرحمها.
ما أعرفه وعايشته أن شاهيناز منذ دخولها البرلمان أول مرة كانت تدعو من المحررين البرلمانيين بالصحف القومية والخاصة على الغذاء لتعرفهم بما تفعله فى دائرتها والبرلمان ولنشر أخبارها ، وما أعرفه أنها لم تجبر على الزواج من عز لتكون الزوجة الثالثة وتتنازل وهى بنت الحسب والنسب، فشاهيناز لها زيجات قبل عز يعنى عادى تكون الثالثة أو الرابعة مش فارق، وقلت لأحد المقربين منها إنها تغالط كثيرا وأكثر من مرة كنت أنوى الكتابة حول ما أعرفه حول مثلاً مشاريع الزواج التى لم تكتمل بأسماء معروفة وأعرف بعضها مثل منتج سابق وعضو مجلس إدارة أسبق للنادى الأهلى، كذلك ما حكاه لى رحمه الله مصطفى النجار شهبندر تجار الإسكندرية حول كيفية بناء والد شاهيناز لفندق النبيلة مع زوجته، وعدة حكايات عن الأسرة كذلك كيف كان هناك مشروع خطوبة لم يكتمل بأحد أعضاء مجلس الشعب من الإسكندرية قبل أن يتزوجها عز، وموقف شاهيناز المالى والديون، ومشاكل شقيقها مصطفى وزيجاته ، منها زيجته القصيرة من الممثلة نهلة سلامة، وكيف أن شاهيناز هى التى وقفت خلف تسريب خبر زواجها من عز لأحد الزملاء الأصدقاء البرلمانى الشهير الذى انفرد به كأنه سر حتى لا يقال إنها هى من سربت خبر الزواج.
حاولت شاهيناز أن تصنع من نفسها وحولها هالة وأسطورة، وكلما خبت الأضواء عنها تذكر الناس بها، فهى تصدر نفسها للرأى العام على أنها الفارسة الأولى التى تركب الخيل وكأنما كل أولاد نادى الجزيرة والشمس لا يركبون خيلاً ولا يكسبون سباقات، وأنها سيدة الأعمال مع أنها ورثت تلك التركة الثقيلة عن أسرتها لفندق كان لا أدرى كام نجمة، وفى سطوة دخول البرلمان أصبح أربع نجوم، والواقع خلاف ذلك وروحوا شوفوه ، وأنها الدكتورة مع أنها أكملت دراستها وهى فى الثلاثينات من العمر، والسياسية والبرلمانية، وتحليلى أنها تحاول التنصل من زمان الحزب الوطنى والطلاق من عز أعتقد لرغبيها فى دخول الحياة السياسية من جديد بعدما تتخلص من أكياس الرمل المربوطة فى قدميها.
• عبلة ليست سكرتيرة عز وقصة تسريب أخبارها وصورها
أما عبلة الزوجة الثانية لعز والتى لم التق بها فى حياتى، وكتبت أنها الزوجة الوفية عندما احتفلت بعيد ميلاد زوجها على صفحتها، لفتت نظرى دائما بالأدعية التى تضعها لفك كربه ومواعيد جلساته، وذات يوم نشرى إحدى الصحف الخاصة صوراً شخصية لها وتعليقاتها الخاصة، فأرسلت لى عبر الميل : هل لى دخل فى سحب الصور واختراق صفحتها الخاصة؟ فأكدت أنه من الأولى نشر ذلك فى صفحتى خاصة أنها مادة ثرية ولكن ما لا أقبله على نفسى لا أقبله على غيرى وأنه لو كانت لى النتيجة كنت قد أرسلت رسالة للاستئذان قبلها.
فمثلاً عندما توفيت والدتها منذ شهرين وانهالت التعليقات عليها كان ذلك خبرا اجتماعيا خاصة أنها محط أنظار الكثيرين، واحتفالها الأسبوع الماضى بعيد ميلاد ابنها الوحيد لم أفضل أيضا ذلك، وقد لاحظت بعدها عن الميديا اللهم سوى حوارها الوحيد مع صديقنا ياسر أيوب فى مجلة “7 أيام” وكان ظهورها على ما أ‘تقد لتوضيح الموقف المالى والقانونى لزوجها وهذا حقها وتوضيح من هى للرأى العام، فهى ليست سكرتيرة كما صور البعض وإنما كانت بانكيرة تعرف بها عز وطلبها للمشاركة معه، وهى من عائلة كبيرة وأسرة ذات اسم.
ولما رفع الحظر عن أموال عز منذ شهرين أعتقدت أن زوجته عبلة آن لها أن تخرج من كبوتها المالية وفهمت أن من لهم حق التصرف هن بناته وزوجته الأولى وأنها قدمت للمحكمة تظلما بعدم وضع اسمها واسم ابنها وهذا ما أوضحته لى صديقة مقربة منها، وساعتها لم أحاول تحويل ذلك كله إلى مادة دسمة شيقة حول زوجات عز.
• بيزنس الجامعات الخاصة بإنتاج الأوبريتات والرعاية المجانية والعلاقات الخاصة
نظرا لأن كل شىء فى مصر يسير من سىء إلى أسوأ وعلى رأسه كان ولا يزال التعليم مشكلة كل بيت.. حصل إيه بقا على رأى المثل تروح ناس وتيجى ناس، تعليم المدارس الحكومية والقومية مثل الليسيه وفيكتوريا وما شابه راح فى أبو بطاطا حل محله المدارس الخاصة التى أنشاها أفراد، طبعا لا تقدم خدمة تعليمية لعيون البلد وإنما لعيونهم، وأصبحت المنافسة على أشدها فى آخر عشر سنوات، وصاحب المدرسة الشاطر يحمى ويلمع نفسه من أجل زيادة الفيزيتا، وحتى يغطى على مشاكله داخل المدرسة فتجد من يقوم بعمل حفل واستحضار فنانين لإعطائهم جوائز فى التمثيل والرقص والغناء، وتارة حفل تكريم لوزارة الثقافة أو الإعلام تعطى وتمنح ونسيت دورها التعليمى.
لكن لأن هذه دعاية خفية للمدار ولأصحابها يعنى إيه يصرف مائتى أو حتى نصف مليون على الحفل أوفر من الدعاية بالصحف، وكله من جيب الأهالى وأشهرها بعض المدارس فى 6 أكتوبر، وزاد من الأمر أن غالبية المدارس الخاصة لابد أن تختم بحفل البنات تلبس سواريهات وفنان شاب مشهور، ولأن عندى صور كثيرة لذلك والبنات تخض فأرفض نشر هذه الصور.
نيجى للمرحلة الثانية وهى التعليم الجامعى فقد كان اسم جامعات القاهرة وعين شمس والإسكندرية مثل الطبل حتى عشرين عاماً مضت، رغم أن الجامعة الأمريكية كانت موجودة فى مصر من أيام ثورة يوليو، وكان يطلق على من يدخل الجامعة الأمريكية لامؤاخذه الذين لم يحصلوا على مجموع محترم بالثانوية العامة يؤهلهم لدخول إحدى كليات تلك الجامعة ولعل أشهر من لجأ إلى الجامعة الأمريكية لإدخال ابنته “منى” لضعف مجموعها كان الزعيم عبد الناصر شخصياً.
فجأة ظهرت الجامعات الدولية مثل الجامعة الألمانية والإنجليزية والكندية بخلاف الجامعات التى أنشأها رجال الأعمال.. إشى فى سيناء وفى 6 أكتوبر، وانتهى التعليم الجامعى الحكومى وأصبح المتخرج منه مثل الحاصل على شهادة تطعيم ضدالحصبة، لا لغات ولا كمبيوتر ولا أى شىء، وأصبح رجال الأعمال يستعينون بأساتذة الجامعات الحكومية على المعاش.
كل هذا الكلام لأتوقف حول جامعة ظهرت منذ ست سنوات تقريباً بالطبع خاصة قام صاحبها بالاستعانة بأحد الواصلين عند الوزراء فى حكومة الحزب الوطنى السابق وبالإعلاميين والصحف وتحت رعاية السيدة الفاضلة سوزان مبارك ، حفل عائده لصالح مرضى السرطان 57357 وتعالى يا عمرو دياب وتصريح بأنه متبرع بأجره ولا بنصف أجره وصور ودعاية والجامعة وقتها وليدة العامين مثل الطبل، ورسوم الدخول لها نار النار والغاوى ينقط بطاقيته.
ولكن جاءت الرياح بما لا تشتهي السفن قامت الثورة، لبدوا شويه بجوار الحائط رغم أن آخر حفل أقاموه كان حفل تخرج، ويا سادة صف وزراء أقلهم كان وزير التعليم العالى يسلموا الطلبة شهادات التخرج، حتى فاروق حسنى الذى لم يكن يزور الأكاديمية بروما ذهب وسلم الجوائز والتقط الصور، إذا فجأة وجدت الشاب الوسيم صاحب الجامعة يستحضر أسماء كبيرة فى سماء الغناء بمصر لطيفة وهانى شاكر ووائل جسار وآمال ماهر ومدحت صالح وحكيم ومحمد فؤاد، لاحظوا تلك الأسماء وتحت شعار فى الدورة السادسة لمهرجان جامعة ” ليلة فى حب مصر” وأوبريت “حبيبى يا وطن” تم الاستعانة بالمبدع الصديق خالد جلال لإظهار الأوبريت فى شكل فاخر وراوى فى الأحداث باسم أحمد بدير والتأليف والأشعار للأبنودى ووليد سعد ألحان، وتقديم ذلك كله فى دار الأوبرا المصرية، أين إذا وزارة التعليم العالى التى كان يجب أن تتبنى ذلك فى الجامعات العريقة ، أين فريق كليات جامعة القاهرة وعين شمس وإسكندرية التى خرجت كل نجوم مصر والعالم العربى؟.
طبعا لا نلوم على صاحب الجامعة الذى يريد إنجاح مشروعه وينفق عليه ففى النهاية “دا بيزنس” واللى تغلب به العب به، أيام سوزان الموضة تحت رعايتها ومرضى السرطان، الآن الموضة فى حب الوطن وليذهب من يذهب للجحيم.
طلاب جامعتنا الحكومية هذا الأسبوع يطالبون بإقالة وزير التعليم العالى لأنه لا يطالب بالإفراج عن الطلاب المعتقلين شباب جامعتنا فى صراع مع حرس الجامعة، مظاهرات لأن الأكل غير آدمى بالمدن الجامعية.
وعلى الجانب الآخر آخرون من أبناء الوطن يجدون الخدمة التى كانت من المفترض دى خدمة زمان ولكن بالفلوس فى جامعات خاصة، وسؤال أخير لصاحب الجامعة الذى قدم الأوبريت ولا بلاش ! المهم لا أدرى ما دخل سفارة فرنسا فى أوبريت وطنى بجامعة خاصة حيث يتم تكريم طاقم العمل فى السفارة الفرنسية، والأهم أن الفريق السيسى شخصياً كرم الفريق عندما يتم تقديم الأوبريت بمناسبة أعياد 25 أبريل، لأن معالى وزير الإعلام الذى من المفترض يتذكر ذلك بح، الله يرحم أيام صفوت الشريف وها هى بعض الصور لتشاهدوا، وفى النهاية سيخرج من يقول لى كتر خير صاحب الجامعة إنه ينهض بالفن واللى مش عاجبه يخبط رأسه بالحائط وأنتى من النوعية الهدامة الذين لا يعجبهم العجب ولا الصيام فى رجب، وزمان يا جامعات وزمان يا تعليم، ويا أهلا بالبيزنس ويا مرحبا بالعلاقات العامة، حقيقى هذه الأيام أحسن بيزنس بس اللى يفهم المطاعم والكافيهات والجامعات الخاصة بس الرك على النية علشان ربنا يسلمها.
فجرك يا مصر …….
رب ضارة نافعة
أيام ثورة يناير قامت أياد لا يعرف إلا الله من هى للآن بحرق عدد كبير من أقسام الشرطة فى كل ربوع مصر وعدد كبير من سيارات الأمن المركزى والشرطة وأصبح تطوير أو ترميم أى قسم يحتاج لمعجزة، لكن هذا الأسبوع دعيت لافتتاح قسم كرموز بالإسكندرية بعد بنائه من جديد على مساحة شاسعة إثر حرقه فى أحداث يناير 2011، قام جهاز المشروعات بوزارة الداخلية بتنفيذه وكما يقول المثل “رب ضارة نافعة” فالقسم القديم الذى بنى منذ عشرات السنوات وأكل عليه الزمن وشرب واحترق فى الأحداث بنى الآن وعلى أحدث الطرز العالمية وهذه ليست مبالغة صحفية أو مجاملة لأحد مسئولى وزارة الداخلية الذين لا يخدم الواحد فيهم أحدا عندما أجدد رخصة سيارتى أجد مخالفات “شىء وشويات” والسيارة تكون مركونة لكن السيستم القديم والطبع فى مرور مصر يغلب على التطبع هو السائد فتجد أى مسئول يقول “أدفع وبعدين عارض” وأول كلامى حتى لا أتهم بالمبالغة أعود لقسم كرموز الذى افتتحه اللواء أمين عز الدين مدير أمن الإسكندرية بحضور قيادات الداخلية والشرطة به سجن مركزى على ثلاثة طوابق يسع مائتى فرد لكل جنس يعنى للرجال وللسيدات والأحداث والنظام الأوروبى طبق فى هذا القسم لأول مرة بمصر.
وحدة مرور محرم بك ولا فى أمريكا
ذات الشىء تم تطبيقه فى وحدة مرور محرم بك المتطورة بنظام الكول سنتر التى كانت قد احترقت هى الأخرى عن بكرة أبيها أيام ثورة يناير فتم البناء على طابقين وجميعها مكيفة وتعمل بالكمبيوتر والكول سنتر بها أربعون شباكاً مثل أنظمة البنوك.
حيث يتم المناداة على الشخص الذى قد أخذ رقما وينتظر دوره ويوجد شباك للسيدات وشباك لكبار السن والبقية من الشبابيك مقسمة حسب تقديم الخدمة ويتم إنهاء الإجراءات فى خلال عشر دقائق لإنهاء إجراءات الرخصة.
والأدهى من ذلك خدمة تشغيل استخراج الرخصة عن طريق الإنترنت أو التليفون أو الميل بأن يرسل الشخص بياناته عن طريق إحدى هذه الوسائل الثلاث ويتم الأتصال بالشخص أن الرخصة عليها مخالفات كذا فهل سيدفع أم سيعارض؟.. وإذا قبل إما أن يرسل له مندوبا لاستلام المبلغ من بيته أو يقوم هو بإرسالها ثم بعد انتهاء الإجراءات يصله مندوب ويسلمه الرخصة المجددة ويوقع على الإقرار حقيقة الأمر عندما حادثنى السيد مسئول الإعلام بمديرية أمن الإسكندرية عن هذا الأمر اعتقدت أنه ضرب من الخيال لأنه لا يحدث إلا فى أمريكا ونحن كما ترون فى قلب مصر التى من سىء لأسوأ فاتصلت بأحد الأصدقاء الذى جرب هذه الخدمة فوجدت أن الأمر كله حقيقة، فنحمد الله أن هناك نقطة ضوء فى ظل هذا السواد سألت سيادة المسئول؟؟ وإيه الهدف من ذلك إحنا طول عمرنا بنتبهدل ونحضر وسائط ونعطى إكراميات حتى فقط نستخرج الرخصة بأدب دون أن نرى “لأمواخذة” المهانة وقلة الأدب فى التعامل؟ .. فرد يا سيدتى هذه صفحة جديدة فى تحسين العلاقة بين الشرطة والشعب وفى النهاية الطرفان هما اللذان سيكسبان أو سيخسران.
فى شهرين ضبط مئات القضايا وعشرات الهاربين
وإحقاقا للحق خلال الشهرين الماضيين وأنا أتابع منذ وصول مدير أمن الإسكندرية الجديد أمين عز الدين أتابع النشرات التى تصلنى توقفت حول الحملات التى وصلت ل 138 حملة منها 21 حملة اشترك فيها الأمن المركزى وضباط النظام والبحث الجنائى و21 حملة مرافق بمعدل كل يوم حملتين صباحى ومسائى و256 قضية إحراز سلاح نارى وذخيرة وضبط أسلحة نارية و20 بندقية و43 طبنجة و150خرطوشا وأربعة آلاف قضية سلاح أبيض ومخدرات وتعاطى و1589 قضية اتجار بالمخدرات وضبط 30 كيلو حشيش و6 كيلو هيروين وأفيون و3 كيلو بانجو 282 ألأف قرص ترامادول و282 قضية إتجار فى مواد مخدرة و300 قضية تعاطى أقراص مخدرة وضبط 44 قضية بلطجة و71 متهماً بحوزتهم سلاح أبيض و37 زجاجة مولوتوف و75 تشكيلا عصابيا وضبط 80 متهما ارتكبوا 65 حادث سرقة وضبط 538 متهما هاربا و 77 مراقباً هارباً بخلاف قضايا فرض الإتاوة – يعنى الفتونة – مثل أفلام نجيب محفوظ مدا وإعادة 280 سيارة لأصحابها.
شهيرة النجار