لا أجد كلمات تعبر عن امتناني وتقديري لصاحب الخلق وصاحب العلم الواسع الدكتور محمد زيدان أستاذ حساسية الصدر الذي تولي منذ شهر علاج والدتي من حساسية مزمنة. وصل بها الأمر عندما ذهبنا له منذ شهر بالتمام والكمال ان كفاءة الرئتين 36/و50/
كانت صدمتي شديدة. وهو لم يظهر اي علامات من شأنها توتر والدتي بل قال لها
لو انتظمتي علي هذه الأدوية أعدك بعد شهر سيتغير الحال ظني انه يطمئننا وخلاص
كنت أعتقد إنه طبيب كبير السن من كثرة الإشادات بعلمه الغزير وكفاءته ولكن المفاجأة أنني رأيت شابا في مقتبل الخمسين. يستخدم أحدث أساليب العلم والطب وعلي جهاز كمبيوتر صغير أمامه يكتب الروشتة وتخرج مطبوعة
يكتب كافة وأدق تفاصيل المريض عبر فولدر بالكمبيوتر وليس ملف ورقي عادي
يقوم بعمل كفاءة الرئة عبر جهاز موصل بذات الكمبيوتر
كله متطور لم أجده من قبل
عيادة في مبني قديم من عمائر وسط محطة الرمل أنيقة بل قل فاخرة
وكانت المفاجأة أمس بعد عمل الكشف وكفاءة الرئة ان رئتي والدتي تحسنت بنسبة تقارب الأكثر من 75% مما جعلني في حالة ذهول بعد توتر وقلق شهر كامل معجزة
لا أنسي متابعته لها طوال الشهر
رسائل لا تأخذ دقائق عبر الواتس آب يرد عليها ويكتب الدواء المناسب في دقة متناهية
عالج نجلي منذ عام من الكورونا مشخصا الحالة والعلاج المناسب في تقدم مذهل
حقا لو في مصر وصل الطب والتطور لمًا وجدته في البروفسير محمد. زيدان يبقي إحنا في مكان آخر
تعبان بصدرك
عندك حساسية مفيش اختيار روح لمحمد زيدان
التخصص وتقدم العلم له ناسه
بارك الله في علماء أهل مصر أمثال العلامة الدكتور محمد زيدان
لم أدرك إن في مصر طب متطور أوي أوي كدا
لقد عمل معجزة بكل المقاييس التشخيص الدقيق ثم الدواء السليم ليس من فراغ
بل من خبرة وعلم وإطلاع وتوجه لوجه الله
ألف شكر وتحية العظيم محمد زيدان فخر طب الإسكندرية
عندنا نماذج تقلها ذهب
شهيرة النجار
