الخميس, أبريل 25, 2024
أرشيفدفتر احوال مجتمع مصر

هل إرتبطت هيفاء بملياردير بورسعيدي تقيم معه بقصره في مراسي ؟ السبب الصورة دي بطريقة ياسمين وأبو هشيمه حكايات داخل موضوع

شارك المقال

لازالت رغم تخطيها الخمسين مثيرة للجدل مثيرة للاهتمام خاطفة للأضواء بشكل غريب، هيفاء وهبي حديث الساحل المتوحش كما يطلق عليه الآن أو مراسي بعد إقامتها هذا الصيف شبه الدائمة في فيلا فاخرة، لتثير الجدل بنشرها صورها عبر حسابها في انستجرام ليدها محلاه بساعة فاخرة وهي تحتضن يد رجالي أخري لا تقل الساعة التي في معصمه فخرا وقيمة عن ساعة هيفاء، اللقطة تماما مثلما كانت لقطة إعلان الزوج السابق لهيفاء رجل الأعمال والبرلماني أحمد أبو هشيمة لإرتباطه بزوجته السابقة ياسمين صبري تماماً.

مما آثار الفضول والهمهمات عن قصة حب مشتعلة تعيشها هيفاء علي إمارة مراسي الفاخرة وراح البعض يخمن بل ذهب خياله أن ربما المياه ستعود لمجاريها مع أبوهشيمه، والحقيقة قطعت تلك التخمينات بمبادرة التواصل مع رجل الأعمال أحمد أبو هشيمة الذي نفي تماماً هذا الأمر.

مما جعل الشائعات تحيط بثري مصري من أصل بوسعيدي يمتلك أسطولًا من السيارات الفارهة والفاخرة ماركات وموديلات يصعب حصرها وربما هي تلك السيارات التي تلتقط هيفاء صورها فيها أو بجوارها في صورها هذا الصيف.

حتي أن فرش أحدٍ تلك السيارات البرتقالي من الداخل والذي ظهرت بداخلها هو ذاته خلفية الصورة التي نشرتها وهي تحتضن يد الحبيب المقبل، فمن غير المعقول أن تأتي هيفاء لمصر محملة بكل هذه السيارات.

الغريب أنها مسحت تلك الصورة بعد يوم من حسابها والمحير الذي جعل غالبية الناس تتهامس لماذا إختارت تلك اللقطه لتعلن وشوك إرتباطها علي غرار إعلان ياسمين وأبو هشيمة وهي دائمآ صاحبة الجديد ولاتقلد أحدٍ!!

هل لتحير الناس أم أن أبو هشيمة لازال في القلب؟ أم مجرد كيد وخلاص

عموما هيفاء التي شبه مستقرة في مصر الآن بعد أحداث لبنان الأخيرة لم ولن تجد رفاهية وأماكن أكثر سحراً من ساحل مصر الذي تقضي فيه للعام الثالث علي التوالي صيفها به، رغم أنها كانت ضيفة بحكم إحياء حفلات كثيرة بالساحل علي مدار 22عاما مضت، وكانت أول مغنيه تطلع تغني بالشورت في حفلات الساحل في لابلاج زمان.

عموماً ايان كان اسم الحبيب المنتظر الذي يراه أهل مراسي معها والذي يتردد أنه يصغرها في السن، فربنا يسعدها ونسمع خبر الزواج قريباً.

هي تقريباً الوحيدة بعد الشحرورة التي جاءت من بيروت محبة للحياة ومتجددة ومحافظة علي قوامها وشياكتها، رغم أنها ليست مثل الشحرورة في رصيدها الفني
أهل لبنان مصدر بهجة وأهل محبة.

شهيرة النجار

Welcome to حكايات شهيرة النجار

Install
×